- التأسيس والفائدة الجديدة في معنى الآية أولى من التأكيد: «عُدة الصابرين» ٣٦٠
- خطاب القرآن تام لمن بلغه، وهو متناول للصحابة ومن بعدهم: «عُدة الصابرين» ٣٦٧
- طريقة القرآن تناول الذم للإنسان من حيث هو إنسان: «عُدة الصابرين» ٣٦٧ - ٣٦٨
- من تأمل القرآن وجد الثناء فيه على المنفقين أضعاف الثناء على الفقراء الصابرين: «عُدة الصابرين» ٤٨٤
- سمى اللهُ المالَ خيرًا في غير موضع من كتابه: «عُدة الصابرين» ٤٩٨
- سبب اقتران اسم الحليم باسم العليم في القرآن: «عُدة الصابرين» ٥٣٣
- لماذا وقع الاستغناء في القرآن باسم الحليم عن اسم الصبور: «عُدة الصابرين» ٥٣٩
- أنواع هجر القرآن: «الفوائد» ١١٨
- الخطاب في قوله تعالى: {أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ}: «الفوائد» ١٤
- معنى قوله تعالى: {فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا}: «الفوائد» ٢٤
- آية جامعة للمحبة والرجاء والخوف، وهي أركان الإيمان التي عليها مدار مقامات السالكين: «طريق الهجرتين» ٦١٣
- اتفاق أهل العلم على معنى آية: {لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ}: «شفاء العليل» ١/ ١٩٧
- الصحيح أن آيات التخليد في النار على عمومها وإطلاقها: «شفاء العليل» ٢/ ٣٠٧
- الخلاف في بلوغ الغلام الذي قتله الخضر: «شفاء العليل» ٢/ ٤٣١
[قواعد وضوابط في أصول التفسير]
- إذا دلت الآية على حكمٍ كان حكم النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه هو تفسيرها قطعًا: «الطرق الحكمية» ٥٠١
- موارد لفظ التأويل: «جلاء الأفهام» ٢٢٩ - ٢٣٠، «الصواعق» ٢٥
- تفسير الكلام هو بيان معناه وحقيقته التي يراد منه: «جلاء الأفهام» ٢٣٠
- المؤلف له كتاب في الكلام على أصول التفسير: «بدائع الفوائد» ٨٧٧
- عدول التعبير القرآني إلى أحد الأساليب لا يعني أن غيره ليس بفصيح، لكن لهذا الاستعمال ميزة: «بدائع الفوائد» ٣٦٧