كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - أقسام الناس في العلم - ج: 2 - ص: 984

- مثل العالم والعابد: «مفتاح دار السعادة» ١٧٥

- مثل العلم حين تخالط القلوب بشاشته: «مفتاح دار السعادة» ١٦٥

- مثل المؤمن وطلب الحكمة: «مفتاح دار السعادة» ٢٠٦

- مثل العلم الذي أنزله الله على رسوله وأحوال القلوب معه في سعتها وضيقها: «مفتاح دار السعادة» ١٦٥، ٣٥٢

- إذا لاحت لك الحقائق فكن أسعد الناس بها وإن جفاها الأغمار: «بدائع الفوائد» ٣٦١

[أقسام الناس في العلم]

- الناس بالنسبة إلى الهدى والعلم ثلاث طبقات: «الوابل الصيب» ١٣٥ - ١٤٢

- أقسام الناس بحسب استعدادهم وقبولهم للعلم: «مفتاح دار السعادة» ١٦٣

- أقسام الناس في العلم بحسن الشريعة وكمالها: «مفتاح دار السعادة» ٨٥٦

- أقسام الناس مع العلم والعزيمة: «مفتاح دار السعادة» ٣١٥

- أصناف بني آدم في العلم والإيمان: «اجتماع الجيوش» ٥٠ - ٦١

- أصناف حملة العلم الذين لا يصلحون لحمله: «مفتاح دار السعادة» ٣٩٢ - ٤٠٢

[الكلام على العلوم]

* الطب

- أعطى الله خلقه من علم الطب بقدر حاجاتهم: «مفتاح دار السعادة» ٨٠٠

- كثير من أصول الطب مأخوذة من عوائد الناس وعرفهم وتجاربهم: «مفتاح دار السعادة» ٨٦٤

- سبب اختلاف الأطباء في كثير من مسائلهم مع أن الطب حسي تجريبي، وموجَب ذلك: «مفتاح دار السعادة» ١٠٩٩

- أصول الطب ثلاثة جمعها الله في ثلاثة مواضع من كتابه: «زاد المعاد» ١/ ١٦٩ - ١٧٠، ٤/ ٦ - ٧

- هل علم الطب فرض: «مفتاح دار السعادة» ٤٤٤