للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- بيان جهل المعتزلة بالسنة: «شفاء العليل» ١/ ٤٤

- سبب ضلال المعتزلة في مسألة خلق القرآن: «شفاء العليل» ٢/ ٦

- نفيهم القدر: «مفتاح دار السعادة» ٨٠٦

- يجعلون العبد مستقلًّا بفعله ولا يدخل فعله تحت مقدور الرب ولا هو واقع بمشيئته: «مفتاح دار السعادة» ١٥١٣

- زعمهم أن أفعال العباد غير مخلوقة لله: «مفتاح دار السعادة» ٨٠٦، ٩٦٧

- يثبتون تعليل أفعال الله بالحكم والمصالح: «مفتاح دار السعادة» ٩٦٧، ١٠٠٩

- جمعوا بين التعطيل في الصفات والتشبيه في الأفعال، فهم معطلة مشبهة: «مفتاح دار السعادة» ٩٨٢، ١١٢٥

- مذهب المعتزلة والخوارج في الخلود في النار: «مدارج السالكين» ١/ ٤٣٦

- الرد على قول العلاف في الفناء: «النونية» ٦٨

- لا يرد القول بمجرد كون المعتزلة قالوه، بل يقبل الحق ممن قاله ويرد الباطل على من قاله: «مدارج السالكين» ١/ ٤٣١

[القدرية والجبرية]

- اغترار الناس بمسألة الجبر: «الداء والدواء» ٣٨

- القول بالجبر منافٍ للتوحيد: «شفاء العليل» ١/ ٤٥٤

- الجَبْر منافٍ للخَلْق كما هو مناف للأمر: «شفاء العليل» ١/ ٤٥٦

- الرد على الجبرية في سورة الفاتحة: «مدارج السالكين» ١/ ١٠٣

- القدرية الجبرية والرد عليهم: «مفتاح دار السعادة» ٩٦٨، «اجتماع الجيوش» ٣٦٦ - ٣٦٧، «الداء والدواء» ٣٢٢

- الرد على القدرية والجبرية بقوله - صلى الله عليه وسلم -: «ماضٍ فيّ حكمك، عدلٌ فيَّ قضاؤك»: «الفوائد» ٣٦

<<  <  ج: ص:  >  >>