- الغالب على هذه الأمة الكاملة حكم العقل، والغالب على بني إسرائيل حكم الحسِّ، وقد راعى الله عزَّ وجلَّ حال كلٍّ من الأمتين في خطابه: «التبيان في أيمان القرآن» ٧٢
- أتباع النبي - صلى الله عليه وسلم - هم أعقل الخلق على الإطلاق، ويكفي أنهم عمروا الدنيا بالعلم والعدل، والقلوبَ بالإيمان والتقوى: «التبيان في أيمان القرآن» ٣١٣
- إذا وازنت بين مؤلفات أهل الإسلام وكتبهم في جميع الفنون وبين مؤلفات مخالفيهم ظهر لك التفاوت بينها: «التبيان في أيمان القرآن» ٣١٣
[آدم عليه السلام]
- آدم الأب الأول للعالم، وإبراهيم الأب الثالث، ونوح الأب الثاني: «جلاء الأفهام» ٣٠٣
- هو المقصود بقوله تعالى: {إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً} بالاتفاق: «مفتاح دار السعادة» ٧١
- من المعلوم الذي لا يخالف فيه مسلم أن الله خلق آدم من تراب: «مفتاح دار السعادة» ٧٣
- طرف من قصة آدم عليه السلام: «بدائع الفوائد» ١١٩٧، ١٢١٠
- خلق الله آدم من قبضة قبضها من جميع الأرض: «مفتاح دار السعادة» ٧
- الفرق بين خلق الله لآدم بيده ونفخه فيه من روحه: «الروح» ٤٥٢
- الحكم والمصالح في إهباط آدم من الجنة: «مفتاح دار السعادة» ٥ - ٢٧
- إظهار الله لفضله وشرفه بأن علمه الأسماء كلها: «مفتاح دار السعادة» ٧١، ٧٢، ١٤١، ١٤٢، ٤٩٥
- اعتذاره يوم القيامة عن الشفاعة لأهل الموقف بأن خطيئته هي التي أخرجتهم من الجنة: «مفتاح دار السعادة» ٣٨، ٨٦
- كماله عليه السلام بتوبته: «مفتاح دار السعادة» ٨١٣
- ما آلت إليه محنته من الاصطفاء ورفعة المنزلة: «مفتاح دار السعادة» ٨٤٨
- الأمور التي اختص بها آدم: «الروح» ٤٤٩، ٤٥١