للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- «لعل» في كلام الله سبحانه للتعليل مجردة من معنى الترجّي: «شفاء العليل» ٢/ ١٣٢

- يرجو المؤلف أن يفسر القرآن على نمط تفسير المعوذتين: «بدائع الفوائد» ٨٠٩

- ذكر المؤلف أنه سيفرد آية الكرسي بمؤلف مستقل: «بدائع الفوائد» ٨١٢

- تعقُّب الآراء التفسيرية: «اجتماع الجيوش» ٤٥

- رد المؤلف على جماعة في تأولهم: {إِلَّا مَا شَاءَ رَبُّكَ}: «شفاء العليل» ٢/ ٣٠٨، ٣٠٩

- رد المؤلف على الزجاج في تأويل آية: {لَابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا}: «شفاء العليل» ٢/ ٣١٢

- تخطئة المؤلف تأويل بعضهم آية: {بِيَدِكَ الْخَيْرُ}: «شفاء العليل» ٢/ ٣٤٧

- نماذج للتفسيرات المستنكرة للآيات: «الصواعق» ٣٩١ - ٣٩٩

[ضوابط تتعلق بألفاظ القرآن]

- الواجب حمل اللفظ على المعنى المتعارف في اللغة: «جلاء الأفهام» ١٧٦

- حمل ألفاظ القرآن على اصطلاح أهل المنطق اليونانيِّ باطلٌ: «مدارج السالكين» ٢/ ٧٥

- كلام الله يفسر باللغة المشهورة المستعملة: «رسالته إلى أحد إخوانه» ١٣

- ليس في القرآن حرف زائد، بل كل لفظة في القرآن لها فائدة متجددة: «بدائع الفوائد» ٦٢٨

- القرآن ليس فيه لفظة مهملة: «بدائع الفوائد» ٧٤٨

- ليس في القرآن شيء مقلوب عن وجهه: «رسالته إلى أحد إخوانه» ١٢

- التفسير ببعض معنى اللفظ وحقيقته: «مفتاح دار السعادة» ١٠٧٢

- غالب المفسرين يذكرون لازم المعنى المقصود تارة، وفردًا من أفراده تارة، ومن أمثلة ذلك: «حادي الأرواح» ٣٤٥، ٣٤٧

- يقع في كلام السلف تفسير اللفظ العامِّ بصورةٍ خاصةٍ على وجه التمثيل، لا على تفسير معنى اللفظة في اللغة بذلك: «الصواعق» ٣٩٩ - ٤٠٠

- غالب اختلاف المفسرين اختلاف تعبير واختلاف تمثيلٍ وتنويعٍ: «الصواعق» ٣٥٨ - ٣٥٩

- أمثلة للتفسير بلازم المعنى: «حادي الأرواح» ٣٤٥، ٤١٥، ٤٦٥، ٥٤٣، ٦١٦

- مثال للتفسير بالمثال: «حادي الأرواح» ٣٤٧، ٨٤٧

- مثال للتفسير بالنظر إلى المعنى لا إلى اللفظ: «حادي الأرواح» ٤٧٩

<<  <  ج: ص:  >  >>