للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- اللفظ تختلف دلالته بالتجريد والاقتران. مع إيراده أمثلة ونظائر: «جلاء الأفهام» ٢٣٦٣

- شدة تحري النبي - صلى الله عليه وسلم - لألفاظ القرآن، علم ذلك من عادته، ولا يتركها إلا لحكمة: «بدائع الفوائد» ٥٥٣، ٦٨٥

- محافظة النبي - صلى الله عليه وسلم - على ألفاظ القرآن تقديمًا وتأخيرًا: «بدائع الفوائد» ١٤٨٧

- المقابلة بين اللفظين في القرآن كثير، ومثاله: «بدائع الفوائد» ٨٠٧ - ٨٠٨

- ألفاظ القرآن والسُّنَّة ثلاثة أقسام: نصوص لا تحتمل إلَّا معنًى واحدًا، وظواهرُ تحتمل غير معناها احتمالًا بعيدًا مرجوحًا، وألفاظ تحتاج إلى بيانٍ: «الصواعق» ٣٧٣ - ٣٧٤

- لا يجوز حمل معاني القرآن على المعاني الحادثة المولدة: «الصواعق» ٣٧٤ - ٣٧٧

- تنقسم معاني القرآن إلى عشرة أقسام: «الصواعق» ٣٨٣ - ٣٨٥

- ألفاظ القرآن ثلاثة أنواع: ألفاظٌ في غاية العموم، وألفاظ في غاية الخصوص، وألفاظ متوسِّطة بين العموم والخصوص: «الصواعق» ٣٨٥ - ٣٨٦

- أكثر عمومات القرآن محفوظةٌ باقيةٌ على عمومها: «الصواعق» ٣٨٧ - ٣٨٨

- أكثر طوائف أهل الباطل ادِّعاءً لتخصيص العمومات هم الرَّافضة: «الصواعق» ٣٨٧

- العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب: «الصواعق» ٤٠٠ - ٤٠٦

- خطأ حمل عموم القرآن على الخصوص: «الصواعق» ٤٠٦ - ٤٠٧

- أكثر ألفاظ القرآن الدالة على معنيين فصاعدا، هي من قبيل استعمال اللفظ في حقيقته الواحدة المتضمنة للأمرين جميعًا، وليس من قبيل المشترك ولا المجاز: «بدائع الفوائد» ٨٣٦ - ٨٣٨

- اختلاف الألفاظ في ذاتها إذا كان مرجعها إلى أمر واحد لا يوجب تناقضًا: «الروح» ٤٩٧

- من سوء التصرف في اللفظ العام: «الروح» ٣٨٠

- وهذه الأقوال إن أريد بها أنَّ اللفظ دلَّ عليها وأنها هي المراد = فغلطٌ، وإن أريد أنها أُخذت من طريق الإشارة والقياس فأمرها قريب: «التبيان في أيمان القرآن» ١٢٣

- الأسماء في القرآن ثلاثة أنواع: «الصواعق» ٤٤٠

<<  <  ج: ص:  >  >>