كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الآيات التي فسرها ابن القيم - سورة مريم - ج: 1 - ص: 52

- {أَكَفَرْتَ بِالَّذِي خَلَقَكَ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ سَوَّاكَ رَجُلًا} [٣٧]: «عُدة الصابرين» ٣١٣

- {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [٤٦]: «عُدة الصابرين» ٣٣٣

- {وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ} [٥٠]: «الداء والدواء» ١٩٧ - ١٩٩، «بدائع الفوائد» ٧٢٣

- {وَرَأَى الْمُجْرِمُونَ النَّارَ فَظَنُّوا أَنَّهُمْ مُوَاقِعُوهَا} [٥٣]: «مفتاح دار السعادة» ٤٣٩، ٤٤٠

- {سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمْ تَسْتَطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا} [٧٨]: «الصواعق» ٢٤

- {ذَلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمْ تَسْطِعْ عَلَيْهِ صَبْرًا} [٨٢]: «الصواعق» ٢٤

- {قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي} [١٠٩]: «حادي الأرواح» ٧٢٩

- {فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا} [١١٠]: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٨

[سورة مريم]

- {وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [٤]: «بدائع الفوائد» ٨٣٩

- {وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ} [١٥]: «بدائع الفوائد» ٦٥٢ - ٦٥٤

- {يَاأُخْتَ هَارُونَ} [٢٨]: «الصواعق» ٧٦

- {قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا} [٢٩]: «بدائع الفوائد» ٢٣٩ - ٢٤٠

- {وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا} [٣٣]: «بدائع الفوائد» ٦٥٢ - ٦٥٤

- {وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ} [٣١]: «جلاء الأفهام» ١٧١، «رسالته إلى أحد إخوانه» ٣

- {إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ} [٣٥]: «بدائع الفوائد» ١٥٧٦

- {يَاأَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ} [٤٣]: «بدائع الفوائد» ١٠٦٢

- {وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِيًّا} [٥٠]: «مدارج السالكين» ٢/ ٦٣١