كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - العلماء - ج: 2 - ص: 969

- جعل الله عيسى عليه السلام مباركًا أي معلِّمًا للخير: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٩

- علم داود عليه السلام بنسج الدروع: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٦

- علم سليمان عليه السلام بمنطق الطير: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٦

- تلمذة موسى للخضر بسبب علمه: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٦

- سافر موسى عليه السلام في تعلم ثلاث مسائل: «مفتاح دار السعادة» ١٥٠

- اشتغال موسى عليه السلام بالرحلة في طلب العلم عما هو بصدده من تعليم الأمة: «مفتاح دار السعادة» ٤٥٢

- معرفة موسى عليه السلام بقدر العلم وأهله: «مفتاح دار السعادة» ٤٥٢

- أثنى الله على داود وسليمان بالحكم والعلم وخص بفهم قضية أحدهما: «مفتاح دار السعادة» ١٥٥

- نجاة الهدهد من وعيد سليمان عليه السلام بالعلم: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٤

- تذكير الله نبيه محمدًا - صلى الله عليه وسلم - نعمته عليه بالعلم: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٧

- أثنى الله على إبراهيم بأربع صفات كلها ترجع إلى العلم والعمل بموجبه: «مفتاح دار السعادة» ٤٩٩

[العلماء]

- العلماء أطباء القلوب: «مفتاح دار السعادة» ٣٠٧

- مراتب العلماء في العلم: «مفتاح دار السعادة» ١٧٧

- نسبة العلماء إلى القلوب كنسبة الأطباء إلى الأبدان: «مفتاح دار السعادة» ٣٠٦

- كيف وقع تشبيه العالم بالقمر دون الشمس: «مفتاح دار السعادة» ١٧٦

- وجه تشبيه العالم بالنجوم: «مفتاح دار السعادة» ١٧٨

- جعل الله العلماء وكلاء وأمناء على دينه ووحيه: «مفتاح دار السعادة» ٤٥٧

- أشرف الناس بعد الأنبياء أتباعهم من العلماء، ووجه ذلك: «مفتاح دار السعادة» ٢١٦

- العلماء لهذه الأمة كالأنبياء في بني إسرائيل: «مفتاح دار السعادة» ٤٠٤