كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - العلماء - ج: 2 - ص: 970

- من أرد أن ينظر إلى مجالس الأنبياء فلينظر إلى مجالس العلماء: «مفتاح دار السعادة» ٣٣١، ٤٧٣

- أئمة الحديث والفقه أحياء بين العالمين وهم تحت التراب: «مفتاح دار السعادة» ٣٨٧، ٣٩٠

- العالم المشتغل بالعلم لا يزال في عبادة: «مفتاح دار السعادة» ٥٠٨

- تعديله - صلى الله عليه وسلم - لحملة العلم الذي بعث به: «مفتاح دار السعادة» ٤٦٢

- حب العلماء من الدين: «مفتاح دار السعادة» ١٧٩، ٣٨٥

- حقوق العلماء على الناس: «مفتاح دار السعادة» ١٧٩

- معادة أهل الجهل والظلم للعلماء: «مفتاح دار السعادة» ٣٧٣، ٣٧٤، ٤٥٦

- أثر موت العالم على الناس: «مفتاح دار السعادة» ١٨٣

- العالم أشفق الناس على الحيوان، ووجه ذلك: «مفتاح دار السعادة» ١٧٥

- أزهد الناس في العالم أهله وجيرانه، وسبب ذلك: «مفتاح دار السعادة» ٦٣٤

- العالم ونشره للعلم: «بدائع الفوائد» ١٢٠٧

- شرح مقولة (من فسد من علمائنا ففيه شبه من اليهود، ومن فسد من عبادنا ففيه شبه من النصارى): «بدائع الفوائد» ٤٤٠ - ٤٤١

- آفة العالم: إيثار الدنيا على الآخرة: «الفوائد» ١٤٧

- لا يجب على العالِم حلّ كلّ شبهة تعرض لكل أحد: «شفاء العليل» ١/ ٤٨٩

- كلام العالم في غير تخصصه: «بدائع الفوائد» ٧٤٠

- من زلات العلماء: «الطرق الحكمية» ٤٩٩

- بعضهم يشيع ويذيع معصية العالم وزلته تدينًا، وهو نائب إبليس: «بدائع الفوائد» ٨٠٠

- جواز توكيل العالم لبعض أصحابه أن يتكلَّم عنه ويجيب عنه: «زاد المعاد» ٣/ ٧٧٢

- كثير من العلماء والفضلاء والأئمة من هو أعمى، ولا يعرف فيهم أطرش: «بدائع الفوائد» ١٢٥