- هل خطب النبي - صلى الله عليه وسلم - يوم العيد على الراحلة؟: «زاد المعاد» ١/ ٥٦٠ - ٥٦٢
- السنة افتتاح جميع الخطب بالحمد لله: «زاد المعاد» ١/ ٢٠٢، ٥٦٢ - ٥٦٣
- افتتاح خطب العيد بالتكبير لم ترد به السنة: «زاد المعاد» ١/ ٢٠٢، ٥٦٢ - ٥٦٣
- شهود الحائض للعيد مع المسلمين بلا كراهة: «أعلام الموقعين» ٣/ ٣٧
- كان - صلى الله عليه وسلم - يخطب النساء على حدة ويحضهن على الصدقة: «زاد المعاد» ١/ ٢٠٧، ٥٥٩ - ٥٦٢
- مخالفة الطريق يوم العيد والحكمة فيها: «زاد المعاد» ١/ ٥٦٤
[باب صلاة الخوف]
- ما روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من أوجه صلاة الخوف: «زاد المعاد» ١/ ٦٨٠ - ٦٨٣
- قول الحنفية: إن صلاة الخوف شُرِعَت ما لم يلتحم القتال؛ فإنَّه يمكنهم أنْ يصلُّوها كما أمر الله سبحانه، وأمَّا حال الالتحام فلا يمكنهم ذلك: «الصلاة» ١٨٧ - ١٨٨
- مسألة المسايفة، وهي: أن مَن أدركته الصلاة وهو مشغولٌ بقتال العدو هل له أن يؤخِّرها، أويصلِّي على حاله، أو يخيَّر بينهما؟: «الصلاة» ١٨٦ - ١٨٨
- صلاة الهارب من سيل أو سبع أو عدو وهو في طريقه: «مفتاح دار السعادة» ٩٠٥
- صلاة الخوف ركعة: «بدائع الفوائد» ٩٥٥ - ٩٥٦
- الصلاة عند الغارة: «بدائع الفوائد» ٩٥٦ - ٩٥٧
[باب صلاة الكسوف والاستسقاء]
- أجرى الله العادة أنَّ الشمس تكسف ليالي السِّرار، والقمر يكسِف في الإبدار: «تحفة المودود» ١٦٠
- أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - في الكسوف بالذكر والصلاة والاستغفار والصدقة والعتاقة: «زاد المعاد» ١/ ٥٧٣، «مفتاح دار السعادة» ١٤١١، ١٤١٩
- كان هَدْيُه - صلى الله عليه وسلم - في صلاة الكسوف إطالة القيام والركوع والسجود والاعتدال: «الصلاة» ٢٩٧ - ٢٩٨