كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - ج: 2 - ص: 965

[العلم وما إليه]

[فضائل العلم]

- الهدى في العلم، والرُّشْد في العمل؛ هذان الأصلان هما غاية كمال العبد: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٦٤

- قِوام الدين بالعلم والجهاد: «مفتاح دار السعادة» ١٩١

- قِوام الدين بالكتاب والحديد: «مفتاح دار السعادة» ١٩٢

- دور الكتاب والسيف في إقامة الدين: «هداية الحيارى» ٢٠ - ٢١

- العلم أشرف ما في الإنسان: «مفتاح دار السعادة» ١٤٢، ٢٨٦

- بالعلم والرحمة كمال الإنسان: «التبيان في أيمان القرآن» ٥٧٤

- العلم حاكم على ما سواه، ولا يحكم عليه شيء: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٠

- العلم مفتاح الإرادة وإمامها: «مفتاح دار السعادة» ١٢٥، ١٢٧، ٢٢٤

- العلم إمام العمل وقائد له، والعمل تابع له ومؤتم به: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٧

- العلم هو الدليل على الإخلاص والمتابعة: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٩

- العلم من الإيمان بمنزلة الروح من الجسد: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٤

- العلم من أفضل العبادات والأعمال: «مفتاح دار السعادة» ٣٣٢ - ٣٣٦، ٥٠٨ - ٥١٣

- العلم يعرِّف مقادير الأعمال ومراتبها: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٦

- العلم يحفظ صاحبه ويحميه من موارد الهلكة: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٢، ٥٢٣

- العلم يرفع صاحبه في الدنيا والآخرة: «مفتاح دار السعادة» ٤٦٧، ٤٧٣، ٤٩٥

- العلم للقلوب كالمطر للأرض لا حياة لها إلا به: «مفتاح دار السعادة» ٤٧٨

- العلم للقلب مثل الماء للسمك إذا فقده مات: «مفتاح دار السعادة» ٣٠٧