- جنة المأوى: «حادي الأرواح» ١٩٨
- دار الحيوان: «حادي الأرواح» ٢٠٠
- الفردوس: «حادي الأرواح» ٢٠٢
- جنات النعيم: «حادي الأرواح» ٢٠٣
- المقام الأمين: «حادي الأرواح» ٢٠٤
- مقعد الصدق، وقدم الصدق: «حادي الأرواح» ٢٠٤
[مسألة الرؤية]
- أعلى النعيم وأفضله وأعظمه لذة هو النظر إلى الله في الآخرة: «مفتاح دار السعادة» ٢٨٩، «إغاثة اللهفان» ٤٨، «مدارج السالكين» ٣/ ٣٩٠
- أعظم نعيم الآخرة ولذاتها: النظر إلى وجه الرب وسماع كلامه منه والقرب منه: «الداء والدواء» ٥٤٢
- لذة النظر إلى الله بعد لقائه بحسب قوة حبه وإرادته، وذلك بحسب العلم به وبصفات كماله: «مفتاح دار السعادة» ٢٤٠
- رؤية أهل الجنة ربهم ونظرهم إلى وجهه الكريم: «النونية» ١٠٠٩ - ١٠٠٨، «عُدة الصابرين» ٣٣٢
- رؤية الله سبحانه يوم القيامة، والأحاديث الواردة فيها: «روضة المحبين» ٥٧١
- سبعة أدلة من القران على إثبات الرؤية، ووجه دلالتها: «حادي الأرواح» ٦٠٦ - ٦٢٤
- صحَّ عن ثعلب أنه قال: أجمع أهل اللغة على أن اللقاء في قوله تعالى: {تَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌ} لا يكون إلا معاينة ونظرًا بالأبصار: «حادي الأرواح» ٧١٠
- ثبت بالعقل إمكان رؤيته سبحانه، وبالشرع وقوعها في الدار الآخرة، فاتفق العقل والشرع على إمكان الرؤية ووقوعها: «الصواعق» ٩١٥
- قد ذكرنا في كتاب «صفة الجنة» أربعين دليلًا على مسألة الرُّؤية من الكتاب والسُّنَّة: «الصواعق» ٩١٥