كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

الفقه - كتاب السياسة الشرعية - ج: 2 - ص: 790

[كتاب السياسة الشرعية]

- تعريف السياسة الشرعية: «بدائع الفوائد» ١٠٨٧

- أمثلة لعمل النبي - صلى الله عليه وسلم - بالسياسة الشرعية: «أعلام الموقعين» ٥/ ٤٠٥

- السياسة الشرعية نوعان: «أعلام الموقعين» ٥/ ٤٠٥

- السياسة ما كان فعلًا يكون الناس معه أقرب إلى الصلاح وأبعد عن الفساد: «الطرق الحكمية» ٢٩

- أمثلة على ما وقع في النصوص من السياسة الشرعية: «الطرق الحكمية» ٣٢ - ٣٧

- أمثلة مما ورد عن الصحابة في السياسة الشرعية: «الطرق الحكمية» ٣٨ - ٤٨

- السياسة الشرعية التي مضى عليها عمر وغيره من الصحابة ليست شرائع لازمة للأمة إلى يوم القيامة، وإنما هي سياسة جزئية بحسب المصلحة: «الطرق الحكمية» ٤٧

- السياسة نوعان سياسة عادلة، هي جزء من الشريعة؛ وسياسة باطلة، مضادة للشريعة: «بدائع الفوائد» ١٠٩١ - ١٠٩٢، ١٠٣٧

- السياسة الشرعية بين الحكام الظلمة والفقهاء الجهلة: «الطرق الحكمية» ٢٧٤

- ما أنتجته السياسات الباطلة من فساد عريض متفاقم، يصعب استدراكه: «بدائع الفوائد» ١٠٨٩

- شكوى ابن القيم من حكام أهل زمانه، بعد ذكره بعض صفات حكام العدل: «بدائع الفوائد» ١٠٨١

- ذكر المؤلف بعض صفات حكام العدل، ثم قال: فهؤلاء هم الحكام المقدر وجودهم في الأذهان، المفقودون في الأعيان: «بدائع الفوائد» ١٠٨١

- نقد تقسيم الناس الحكم إلى شريعة وسياسة، وأنه باطل، كتقسيم الطريقة إلى شريعة وحقيقة: «بدائع الفوائد» ١٠٩١

- جاءت الشريعة في كل أحكامها بالعدل، فبأي طريق تبين فثم شرع الله ودينه: «بدائع الفوائد» ١٠٨٩