- ليس في الحكمة الإلهية أن الشرور تبقى دائمًا لا نهاية لها: «حادي الأرواح» ٧٩١
- لا يوجد ذوات هي شر من كل وجه، ونزاع العقلاء في ذلك: «حادي الأرواح» ٧٧٧
- البلاء والعقوبة أدوية قدرت لإزالة أدواء لا تزول إلا بها، النارهي الدواء الأكبر: «حادي الأرواح» ٧٧٢
[التحسين والتقبيح]
- مسألة التحسين والتقبيح: «مدارج السالكين» ١/ ٣٥٩ - ٣٧٩، ٤/ ٥١٠
- حسن أمر الله عباده ونهيهم مستقر في الفطر والعقول: «مفتاح دار السعادة» ١٧، ٢٨٠
- حسن شكر الله وعبادته مودع في الفطر وكذلك قبح أضداده: «مفتاح دار السعادة» ٨٠٠
- مسألة التحسين والتقبيح قد ذكرناها مستوفاةً في كتاب «المفتاح» وذكرنا على صحتها فوق الخمسين دليلًا: «الصواعق» ١٠٢٦
- أصول مسألة التحسين والتقبيح التي هي أساسها: «مفتاح دار السعادة» ٩٦٥
- فصل الخطاب: أن الحسن والقبح ثابتان للأفعال في نفسها ولا يعذب الله عليها إلا بعد إرسال الرسل: «مفتاح دار السعادة» ٨٧٧، ٩٥٦، ١٠١٧، ١١٤٤
- من أدلة القول الحق: «مفتاح دار السعادة» ٨٧٥ - ٨٩١
- رد القرآن على طائفتين: من لا يثبت القبح إلا بالسمع، ومَن يقول بالعذاب بدون السمع: «مدارج السالكين» ٤/ ٥٠٩
- النكتة التي فاتت المعتزلة والأشاعرة واستطال كل منهما على الآخر بسببها: «مفتاح دار السعادة» ٨٧٧، ٩٦٨
- المحاكمة بين المثبتين والنفاة: «مفتاح دار السعادة» ١٠٠٩
- من اللوازم الشنيعة لنفي التحسين والتقبيح والقول بأن الإباحة والتحريم راجعان إلى محض الأمر والنهي: «مفتاح دار السعادة» ٨٧٢، ٩١٧، ٩٥٣، ٩٦٢
- مسالك نفاة التحسين والتقبيح التي اعتمدوا عليها: «مفتاح دار السعادة» ٩١٩
- مسلك الرازي، وبيان فساده: «مفتاح دار السعادة» ٩١٩ - ٩٢٤