للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

- قد يكرِّر الحالف القَسَم ولا يعيد المقسَم عليه لأنه قد عُرف المراد: «التبيان في أيمان القرآن» ٧

- لما كان يكثر القَسَم في الكلام اختُصر: «التبيان في أيمان القرآن» ٧

- لما حذفوا فعل القَسَم اكتفوا بـ «الباء» ثم عوَّضوا عنها بـ «الواو» في الأسماء الظاهرة، وبـ «التاء» في اسم الله، وقد نُقل: «تربِّ الكعبة»!: «التبيان في أيمان القرآن» ٧

- جواب القَسَم في القرآن؛ إما على جملة خبرية ــ وهو الغالب ــ أو جملة طلبية: «التبيان في أيمان القرآن» ٥

- قد يكون جواب القَسَم قريبًا لفظًا لكنه بعيدٌ معنًى: «التبيان في أيمان القرآن» ١٦

- قد يحذف جواب القَسَم ولا يراد ذكره؛ لأن المراد تعظيم المقسَم به: «التبيان في أيمان القرآن» ١٣

- لكن هذا في الغالب يذكر معه فعل القَسَم دون مجرد حرف القَسَم: «التبيان في أيمان القرآن» ١٣

- وقد يكون هذا النوع بحرف القَسَم مجردًا، وقد ورد: «التبيان في أيمان القرآن» ١٤

- قد يكون الجواب مرادًا لكنه يحذف لكونه قد ظهر وعُرف بدلالة الحال أو السياق: «التبيان في أيمان القرآن» ١٤

- وأكثر ما يكون هذا إذا كان في المقسَم به ما يدل على المقسَم عليه: «التبيان في أيمان القرآن» ١٤

- وهذه طريقة القرآن؛ لأن المقصود يحصل بذكر المقسَم به، فيكون حذف المقسَم عليه أبلغ وأوجز: «التبيان في أيمان القرآن» ١٤

[أمثال القرآن وتشبيهاته]

- أمثال القرآن: «مفتاح دار السعادة» ١٣٨، ٨٨٠، ١٠٥١

- الحكمة من ضرب الأمثال في القرآن: «بدائع الفوائد» ١٣١٤، ١٥٥٠

- من طريقة القرآن في ضرب الأمثال: «مفتاح دار السعادة» ١٣٨٦

- عامة أمثال القرآن: «اجتماع الجيوش» ٢٥

<<  <  ج: ص:  >  >>