- الرياح من أعظم آيات الربِّ الدالة على عظمته وربوبيته وقدرته: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٢٩
- الأكثرون على أنَّ «العاصفات» هي الرياح: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٢٥
- الرياح هي «الذاريات»، وبيان ما تَذْروه: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٢٤
- القَسَم بالأرض وصَدْعها، ومعناه: «التبيان في أيمان القرآن» ١٧١، ١٧٢
- القَسَم بالسماء ورَجْعها، والتحقيق في معناه: «التبيان في أيمان القرآن» ١٧١
- أقسم سبحانه بالسماء وما فيها ممَّا نراه وممَّا لا نراه: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٥٠
- أقسم سبحانه بثلاثة من الأماكن المعظمة: «التبيان في أيمان القرآن» ٦٩
- أصل المكان «مكة» فهي مرجع البلاد، ولهذا أقسم الله بها: «التبيان في أيمان القرآن» ٥٧
- التين والزيتون فيهما عبرٌ كثيرةٌ ومنافع للناس، ولهذا أقسم الله بهما: «التبيان في أيمان القرآن» ٦٩ - ٧٠
- أقسم سبحانه بالسحاب لأنه من أعظم آياته: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٢٩
- أقسم سبحانه بجنس النجوم لأنها آيةٌ من آياته الدالة على وحدانيته: «التبيان في أيمان القرآن» ١٥٧
- المراد بمواقع النجوم التي أقسم الله بها: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٢١ - ٣٢٢
- القَسَم بأحوال النجوم الثلاثة: «التبيان في أيمان القرآن» ١٨٤، ١٨٦، ٣٢٢
- القَسَم بالنجم عند هُويِّه: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٥٧
- وجوه المناسبة بين النجوم والقرآن: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٢٢ - ٣٢٣
- النجوم التي فوق الغمام هي «الجاريات يسرًا» كما اختاره شيخ الإسلام: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٢٤ - ٤٢٥
- القول بأن النجوم هي «المدبِّرات أمرًا» ليس من أقوال أهل الإسلام: «التبيان في أيمان القرآن» ٢١٦، ٤٢٦
- أقسم سبحانه بأحوال الليل الثلاثة: إذا يَسْر، وإذا أدبر، وإذا عَسْعَس: «التبيان في أيمان القرآن» ٤٨، ٨٦