[مقامات العبودية ومنازل السائرين]
- مقامات العبودية ومنازل السائرين: ترتيبها وصفتها وعددها: «مدارج السالكين» ١/ ١٠٤، ١٨٨، ٢٠٦، ٢١١
- اختلاف أرباب السلوك في عدد المقامات وترتيبها واختلافهم في بعضها: أمن المقامات هي أم من الأحوال؟: «مدارج السالكين» ١/ ٢٠٧
- الفرق بين المقامات والأحوال: «مدارج السالكين» ١/ ٢٠٧
- من المقامات ما يكون جامعا لمقامين أو أكثر: «مدارج السالكين» ١/ ٢٠٨
- مقامات هي أول المقامات وآخرها، بل هي مستصحبة في كل مقام: «مدارج السالكين» ١/ ٢٠٦
- ترتيب المقامات: «مدارج السالكين» ١/ ٢٠٤
- ترتيب مرتّبي المنازل لا يخلو عن تحكم ودعوى: «مدارج السالكين» ١/ ٢١٠
- ترتيب المقامات حسب الترتيب الحسي: «مدارج السالكين» ١/ ٢١٤
- مقامات السلوك ليست كمنازل سير الأبدان: «طريق الهجرتين» ٤٧٧
- طريقة المتقدمين من أئمة القوم في الكلام على المقامات: «مدارج السالكين» ١/ ٢١٢
- نهاية مقامات السالكين تكميل العبودية صرفًا، ولا عبودية في الجمع: «مدارج السالكين» ٤/ ٤٣٢
- القاعدة التي بنى عليها الهروي ومن تبعه قولهم في علل المقامات: «طريق الهجرتين» ٧٠ - ٧٠٥
- دعوى المدعي في المقامات أنها من منازل العوام وأنها معلولة غلط من وجهين: «طريق الهجرتين» ٤٧٨
- أمثلة من الغلط في علل المقامات ونقد كلام ابن العريف: «طريق الهجرتين» ٤٧٩
- السالكون في كل مقام نوعان: أبرار ومقربون: «مدارج السالكين» ١/ ٢١١
- تقسيمهم المقامات إلى ثلاثة أقسام إنما نشأ من جعل الفناء غاية الطريق: «مدارج السالكين» ١/ ٢١١