كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العقيدة - صفة الكلام - ج: 1 - ص: 379

- الرد على من قال: إن الاستواء راجع إلى العرش: «اجتماع الجيوش» ٢٦٩

- الرد على من احتج بشعر: قد استوى بشر على العراق: «اجتماع الجيوش» ٢٦٩ - ٢٧٠، ٤٦٢، ٤٦٦ - ٤٦٨

- الرد على الاحتجاج العقلي أنه لو كان مستويًا لأشبه المخلوقات: «اجتماع الجيوش» ٢٣٠ - ٢٣١

- الرد على الاحتجاج العقلي أن إثبات الجهة توجب إثبات المكان، وإثبات المكان يوجب الجسمية: «اجتماع الجيوش» ٥٠٧ - ٥٠٨

- لفظ الجهة مجمل: «الصواعق» ٥٩١

- قول مالك في الاستواء شافٍ عامٌّ في جميع مسائل الصِّفات: «مدارج السالكين» ٢/ ٣٣٧ - ٣٣٨

- العرش أنزه الموجودات وأطهرها وأنورها وأوسعها: «الفوائد» ٣٨

- خلق العرش سابق على خلق القلم: «شفاء العليل» ١/ ١٩

- تدليس النفاة وتلبيسهم الحق بالباطل في ذكر معاني العرش والاستواء: «النونية» ٥٢١ - ٥٢٦

[صفة الكلام]

- كمال الله المقدس مقتضٍ لكلامه: «عُدة الصابرين» ٤٥٠

- صفة الكلام: «مدارج السالكين» ١/ ٥٧، «النونية» ٧١٠ - ٧١١

- ثبوت صفة التكلم والتكليم: «مدارج السالكين» ١/ ١١٠

- التفريق بين الخلق والأمر: «النونية» ٢٢٨ - ٢٣٠

- كلَّم الله عباده على وجوه: «مدارج السالكين» ١/ ٣٩

- كلام الله مبين خارج على المعتاد المفهوم من المخاطب: «حادي الأرواح» ٣٦٢

- من نفى قيام الكلام بذات الله لم يمكنه إثبات التكليف على العبد أبدًا: «مفتاح دار السعادة» ٩٨٥، ٩٨٦، ١٠٩٥