- الشكر يتعلق بالقلب واللسان والجوارح: «عُدة الصابرين» ٢٩٢
- من تمام الشكر أن تشهد النعمة من المنعم: «عُدة الصابرين» ٢٩٢
- لا يمكن أن يكافئ حمد العبد وشكره لنعمة من نعم الله عليه، فضلًا عن مكافئته جميع نعمه: «عُدة الصابرين» ٢٦٧
- من أقوى أسباب الشكر وأعظمها استخراجا له من العبد: «مفتاح دار السعادة» ١٦، ٧٥٩
- المحبة الباعثة على الشكر: «مفتاح دار السعادة» ١٠٨٣، ١٠٨٤
- الشكر الذي هو وصف العبد وفعله، والشكر الذي هو صفة الله: «مدارج السالكين» ٣/ ٥١٨
- تسمية الشكر بالحافظ وسبب ذلك: «عُدة الصابرين» ٢٢٦
- دخول كل من الصبر والشكر في حقيقة الآخر: «عُدة الصابرين» ٢٩٤
- العلاقة بين الصبر والشكر علاقة تلازم وافتقار: «عُدة الصابرين» ٢٩٤
- تجريد الصبر عن الشكر، والشكر عن الصبر، فرض ذهني لا يوجد في الخارج: «عُدة الصابرين» ٣٣٦
- الصبر في مواطن الصبر أفضل، والشكر في مواطن الشكر أفضل: «عُدة الصابرين» ٣٣٦
- النصوص الواردة في الصبر أضعاف النصوص الواردة في الشكر: «عُدة الصابرين» ٢١١
- ليس الفقراء الصابرون بأحق برسول الله - صلى الله عليه وسلم - من الأغنياء الشاكرين، وأحق الناس به - صلى الله عليه وسلم - أعلمهم بسنته وأتبعهم لها: «عُدة الصابرين» ٥٢٢
- مسألة الفقير الصابر والغني الشاكر أيهما أفضل: «مدارج السالكين» ٣/ ٢٣٧، «عُدة الصابرين» ٢٩٧، ٤٨٢ - ٤٨٣
[منزلة التوبة]
- التوبة: «مدارج السالكين» ١/ ٢٧٤ - ٢/ ٥٤، «مفتاح دار السعادة» ١٩، ٨٠٣ - ٨٠٥، ٨١٢ - ٨١٤، ٨٢٥، ٨٣٢، «الوابل الصيب» ١١، ٢٤، ٦٦