كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

اللغة وعلومها - الفصاحة والبلاغة - ج: 2 - ص: 929

البلاغة والأدب

[الفصاحة والبلاغة]

- قصد ازدواج الكلام أصل في البلاغة والفصاحة، وأمثلته: «بدائع الفوائد» ٢٣٥

- من أسرار الكلام الذي لا يدركه إلا فحول البلاغة: «بدائع الفوائد» ٢٤٦

- مثال للإخلال بفصاحة الكلام وجزالته: «جلاء الأفهام» ١٦٩، ٥٤٠، ٥٤١

- مثال لبلاغة الكلام: «حادي الأرواح» ٦٣، ١٠٢

- مثال لمنافرة اللفظ لطريق الكلام: «حادي الأرواح» ٦١

- بيان المنافرة في الكلام عند تقدير (سوى) بمعنى (إلا): «حادي الأرواح» ٧٣٧

- إذا دعاك اللفظ من مكانٍ قريبٍ فلا تُجب من دعاك إليه من مكانٍ بعيد: «التبيان في أيمان القرآن» ٣٢٠

- فصاحة الحاضرة والبادية وشعر الحاضرة والبادية: الصواعق ٣٥٧

[المعاني]

- الجملة الاسمية تدل على الثبوت: «جلاء الأفهام» ٣٠٩

- الجملة الفعلية تدل على الحدوث والتجدد: «جلاء الأفهام» ٣٠٩

- العرب إنما تبدأ في كلامها بالأهم والأولى: «الفروسية» ٦٢

- حدّ الخبر، ورجح المصنّف قول القاضي في هذه المسألة: «بدائع الفوائد» ١٥

- إخراج الكلام في صورة الطلب ومعناه الخبر: «مفتاح دار السعادة» ٧٩٠

- مسألة عطف الدعاء على الخبر: «بدائع الفوائد» ٤٤

- متى يجامع الخبر الإنشاء، ومتى يفترقان؟: «بدائع الفوائد» ٦٠٩

- العلة في مجيء بعض الجمل بلفظ الخبر والمراد بها الأمر والنهي: «بدائع الفوائد» ١٨٠ - ١٨٢

- لا يحسن عطف الخبر على الطلب، وفيه تعقيب من ابن القيم: «بدائع الفوائد» ٦٥٧، ٦٥٩