كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

مباحث عقدية متفرقة - إصابة العين - ج: 1 - ص: 487

الرؤيا والإلهام وما إلى ذلك

- رؤيا الأنبياء وحي: «مدارج السالكين» ١/ ٨٣، «الروح» ٢٤٩

- الرؤيا الصادقة من أجزاء النبوة: «مدارج السالكين» ١/ ٧٩، «أعلام الموقعين» ١/ ٣٧٨ - ٣٨٦

- أقسام الرؤيا: «الروح» ٨٤ - ٩٢

- الرؤيا كالكشوف منها رحماني ومنها نفساني ومنها شيطاني: «مدارج السالكين» ١/ ٨٢

- إذا تواطأت رؤيا المسلمين لم تكذب: «مدارج السالكين» ١/ ٨٢، «الروح» ٢٠، ٤٠١

- أصدق الرؤيا رؤيا الأسحار: «مدارج السالكين» ١/ ٨٣

- قول منكري الأسباب والحكم والقوى في الرؤيا: «الروح» ٨٦

- كثير من أصول الطب مستند إلى الرؤيا: «الروح» ٥٥٦

- الإلهام والفراسة: «مدارج السالكين» ١/ ٧٠ - ٧١

- الإلهام والتحديث: «مدارج السالكين» ١/ ٧٠

- لسماع الخطاب الذي يقع لكثير من أرباب الرياضات ثلاثة وجوه: «مدارج السالكين» ١/ ٧٢ - ٧٧

- قول كثير من أصحاب الخيالات: حدثني قلبي عن ربي!: «مدارج السالكين» ١/ ٦٢

- وجود المحدَّثين في الأمم السابقة، وسبب ذلك: «مفتاح دار السعادة» ٧٢٦

[إصابة العين]

- حقيقة إصابة العين: «الروح» ٦٠٦

- لحكمة في أمر النبي - صلى الله عليه وسلم - بغسل العائن مغابنه ومواضع القذر منه ثم صبِّ ذلك الماء على المعين: «الروح» ٦٠٧

- تأثير العائن في الغائب إذا وُصف له: «مدارج السالكين» ٢/ ٦

- تأثير العين هو بالنفس الخبيثة السُّمِّيَّة التي تكيّفت بكيفيَّةٍ غضبيَّةٍ: «مدارج السالكين» ٢/ ٦