كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - فضائل العلم - ج: 2 - ص: 966

- الاشتغال بالعلم يقوي النفس ويدفع المرض: «مفتاح دار السعادة» ٧١٢

- طلب العلم من سبيل الله: «مفتاح دار السعادة» ١٩١، ١٩٣

- طلب العلم من أفضل الحسنات: «مفتاح دار السعادة» ٢١٢

- تعلُّم العلم وتعليمه من أفضل الذكر إذا صحت فيه النية: «الوابل الصيب» ٢٢٠

- محبة العلم من علامات السعادة وبغضه من علامات الشقاوة: «مفتاح دار السعادة» ٣٨٥

- من شرف العلم وفضله أن ثوابه يصل للرجل بعد موته ما دام ينتفع به: «مفتاح دار السعادة» ٥٠٠

- إنما تتفاوت الأعمال في القبول والرد بحسب موافقتها للعلم أو مخالفتها له: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٨

- صورة العلم عند بني آدم أبهى وأحسن من الصورة الحسية: «مفتاح دار السعادة» ١٤٣

- لو ظهرت صورة العلم للأبصار لزاد حسنها على صورة الشمس والقمر: «مفتاح دار السعادة» ٣٢٢

- حاجة الناس إلى العلم: «مفتاح دار السعادة» ١٦٤، ٢٢٥، ٢٣٧، ٣٠٧، ٣٣٢، ٤٧٨، ٨٦٤

- العلم في الناس كالقلب في الأعضاء: «مفتاح دار السعادة» ٢٨٧

- نسبة العلم إلى الروح كنسبة الروح إلى البدن: «مفتاح دار السعادة» ٣٨٣

- كل ما سوى الله مفتقر إلى العلم لا قوام له بدونه: «مفتاح دار السعادة» ٢٤٠

- صاحب العلم أقل تعبًا وعملًا وأكثر أجرًا: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٦

- العامل بلا علم كالسائر بلا دليل: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٩، ٢٧٥

- صفات الكمال كلها ترجع إلى العلم والقدرة والإرادة: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٤

- العلم أعم وأوسع الصفات في ذاته ومتعلقه: «مفتاح دار السعادة» ٢٢٤، ٢٣٧

- من شرف العلم أن العقل هو أبوه ومربيه وسائسه ووزيره: «مفتاح دار السعادة» ٣٢٢