كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

العلم وما إليه - فضائل العلم - ج: 2 - ص: 967

- فضل العلم على المال: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٤

- وجوه فضل العلم في آية: {شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَائِكَةُ وَأُولُو الْعِلْمِ}: «مفتاح دار السعادة» ١٣١

- شبه طالب العلم بالملائكة: «مفتاح دار السعادة» ١٧١

- أفضل الأعمال بعد الفرائض طلب العلم: «مفتاح دار السعادة» ٣٣١، ٥٠٩

- إنما يتميز الإنسان عن الحيوان بفضيلة العلم والبيان: «مفتاح دار السعادة» ٢١٧، ٢٣٧، ٤٧٥

- السعادة الحقيقية هي سعادة العلم النافع وثمرته: «مفتاح دار السعادة» ٢٩٧

- سلطان العلم أعظم من سلطان اليد، وسرُّ ذلك: «مفتاح دار السعادة» ١٦٠

- كل صفة مدح للعبد في القرآن فهي ثمرة العلم وكل ذم فهو ثمرة الجهل: «مفتاح دار السعادة» ٣٢٠

- الخير بمجموعه ثمار من شجرة العلم والشر شوك من شجرة الجهل: «مفتاح دار السعادة» ٣٢١، ٣٢٢

- الخير بمجموعه يعود إلى العلم وموجبه والشر يعود إلى الجهل وموجبه: «مفتاح دار السعادة» ٤٥٦

- السعادة بجملتها تعود إلى العلم وموجبه والشقاوة تعود إلى الجهل وموجبه: «مفتاح دار السعادة» ٥١٥

- بقاء الدين والدنيا في بقاء العلم وذهابهما في ذهابه: «مفتاح دار السعادة» ٤٦٧

- حب العلم وطلبه أصل كل طاعة، وحب الدنيا والمال وطلبه أصل كل سيئة: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٦

- مثل حراسة العلم للعالم: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٢

- اللذة الحاصلة من العلم: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٧، ٣٧٠، ٣٧١، ٤٠٠

- عقلاء الأمم مطبقون على ذم الشره في جمع المال وتعظيم الشره في جمع العلم: «مفتاح دار السعادة» ٣٦٧