- الاستطراد من الشيء إلى نظيره وشبهه ولازمه، وهو كثير في القرآن: «هداية الحيارى» ٤٣٧
- يذكر القرآن فعلًا، ويضمِّنه معنى فعلٍ آخر، ويجري على المضمَّن أحكامه لفظًا، وأحكام الفعل الآخر معنًى، فيكون في قوة ذكر الفعلين مع غاية الاختصار، ومن تدبر هذا وجده كثيرا في كلام الله تعالى: «التبيان في أيمان القرآن» ٢٣٥، ٣٢٠، «بدائع الفوائد» ٥٢١، «طريق الهجرتين» ٤٢١، «زاد المعاد» ١/ ٢٧، وانظر «التضمين» في فهرس اللغة
- الاستطراد من ذكر الشخص إلى ذكر النوع: «الروح» ٥٠٢
- مجيء المصدر بمعنى اسم المفعول ونظائره في القرآن: «الروح» ٤٣٧
- مخاطبة الموجودين والمراد آباؤهم: «الروح» ٥٠١
- وضع الماضي من اللفظ موضع المستقبل: «الروح» ٤٨٦ - ٤٨٧، ٤٩٦
- الجمع بين آيات نفي سلطان الشيطان على الإنسان، وما جاء في إثباته: «عُدة الصابرين» ٤٣ - ٤٤
- الأنواع التي سيق فيها الصبر في القرآن الكريم: «عُدة الصابرين» ١٢٩
- نصوص القرآن الواردة في الصبر أضعاف النصوص الواردة في الشكر: «عُدة الصابرين» ٢١١
- كثيرًا ما يقابل الله سبحانه بين الشكر والكفر في القرآن: «عُدة الصابرين» ٢٢٠
- أشكل فهم آية ١٥، ١٦ من سورة هود على كثير من الناس: «عُدة الصابرين» ٣١٦
- الكفار في عرف القرآن هم الكفار بالله في كل موضع ورد في القرآن: «عُدة الصابرين» ٣٣٠
- الغنى والمال في القرآن الكريم وسرد الأوجه التي ذكرها الله سبحانه عليهما: «عُدة الصابرين» ٣٥٠ وما بعدها
- حوم أكثر المفسرين حول معنى آية ١٠٠ من سورة المؤمنون وما وردوا: «عُدة الصابرين» ٣٥٥ - ٣٥٦