كتاب الفهارس العلمية لآثار الإمام ابن قيم الجوزية

كتاب الجهاد - باب الصلح والمهادنة والأمان والذمة - ج: 1 - ص: 606

- جواز القيام على رأس الإمام بالسلاح عند قدوم رسل العدو: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦٠

- احتمال قلة أدب رسول الكفّار وعدم مقابلته على ذلك: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦٢

- جواز إهانة رسل الكفار وترك إكرامهم إذا ظهر منهم التعاظم والتكبر: «زاد المعاد» ٣/ ٨١٢

- الإمام ينبغي له أن يستعين بأهل العلم ليجيبوا أهلَ الاعتراض والعناد: «زاد المعاد» ٣/ ٧٧٢

- جواز إنزال المشرك في المسجد، ولا سيما إذا كان يرجى إسلامه: «زاد المعاد» ٣/ ٧٥٧

- أحكام الهدنة: «أعلام الموقعين» ٣/ ٣٥٨

- جواز عقد الهدنة من غير توقيت بل ما شاء الإمام: «زاد المعاد» ٣/ ١٧١، ٤١٥، ٥/ ١٣٥ - ١٣٦

- عامة عهود النبي - صلى الله عليه وسلم - مع المشركين كانت مطلقةً غير موقَّتةٍ، جائزةً غير لازمةٍ: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٤٨

- يجوز لولي الأمر أن يعقد الهُدنة مع الكفار عقدًا مطلقًا لا يقدره بمدةٍ: «أحكام أهل الذمة» ٢/ ٤٥

- جواز ابتداء الإمام بطلب صلح العدو إذا رأى المصلحة فيه: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦٠

- للإمام أن يجعل عقد الصلح جائزًا من جهته متى شاء نقضه بعد أن يَنْبِذ إليهم على سواءٍ: «أحكام أهل الذمة» ١/ ٢٥٤

- مصالحة المشركين بما فيه بعض الضيم على المسلمين جائزة للمصلحة الراجحة: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦٣

- جواز صلح الكفار على ردِّ من جاء منهم إلى المسلمين وأن لا يُردَّ مَن ذهب من المسلمين إليهم: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦٥

- عدم ردّ النساء المهاجرات إلى الكفار: «زاد المعاد» ٣/ ١٦٦، ٥/ ١٢٧ - ١٢٨

- شرط رد من جاء من الكفار مسلمًا إلى الإمام لا يتناول من خرج إلى غير بلد الإمام: «زاد المعاد» ٣/ ٣٦٥