للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

فهدانا الله بالثبات عَلَيْهِ حِين شرع لنا الْعِبَادَة فِيهِ الْيَهُود غَدا أَي يعْبدُونَ الله فِي يَوْم بعد يَوْم الْجُمُعَة فَأخذ المُصَنّف قَوْله كتب الله الْوُجُوب وَالظَّاهِر أَن الحكم بِالنّظرِ إِلَى الْكل وَاحِد فَحَيْثُ ان ذَلِك الحكم هُوَ الْوُجُوب بِالنِّسْبَةِ إِلَى قوم تعين أَنه الْوُجُوب بِالنّظرِ إِلَى الآخرين وَالله تَعَالَى أعلم

<<  <  ج: ص:  >  >>