فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا عَلَى طَرِيقِهِ بِدَرَجَةٍ
وَالْمِنْهَالُ الْمَذْكُورُ مُخْتَلَفٌ فِي توثيقه وتجريحه لَكِنْ قَالَ أَبُو حَاتِمٍ يُكْتَبْ حَدِيثُهُ فَحَدِيثُهُ عَلَى هَذَا حَسَنٌ لَا سِيمَا وَقَدْ وَجَدَ شَاهِدَهُ
قَرَأْتُ عَلَى أَمِّ يُوسُفَ الْقُدَامِيَّةِ بِالصَّالِحِيَّةِ عَنْ حَسَنِ بْنِ عُمَرَ الْكَرْدِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ الْعِتَابِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجَبَّانُ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ السَّرَاجُ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ الْبَزَّازُ قَالَ أخبرنَا عُثْمَان ابْن أَحْمَدَ الدَّقَاقُ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُكْرَمٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ (ح)
وَقَرَأْتُ عَلَى أُمِّ الْحَسَنِ التَّنُوخِيَّةِ عَنْ أَبِي الْفَضْلِ بْنِ أَبِي طَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ الضِّيِاءُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الصيدلاني قَالَ قريء عَلَى فَاطِمَةَ الْجُوْزِذَانِيَّةِ وَأَنَا أَسْمَعُ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدثنَا أَبُو مُسلم الْكَجِّي وَيُوسُفُ بْنُ يَعْقُوبَ الْقَاضِي قَالَ الْأَوَّلُ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ حُمَيْدٍ وَالثَّانِي حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ قَالَا حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَاصِمِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرِ بْنِ رَبِيعَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّتْ عَلَيْهِ الْمَلَائِكَة ُمَا صَلَّى عَلَيَّ فَلْيقل عِنْد مِنْ ذَلِكَ أَوْ يُكْثِرُ
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ وَحَجَّاجِ بْنِ مُحَمَّدٍ وَوَكِيعٍ
وَأَخْرَجَهُ ابْنُ مَاجَهْ عَنْ بَكْرِ بْنِ خَلَفٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ الْحَارِثِ أَرْبَعَتُهُمْ عَنْ شُعْبَةَ
فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا
وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ إِلَى الْحَسَنِ بْنِ مُكْرَمٍ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ (ح)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute