والضياء فِي الْمُنْتَقى من مسموعاته بمرو (١١٦ ٢) وَابْن عَسَاكِر (٦ ١٣٠٣) ١ ٩ النُّجُومُ أَمَانٌ لِأهْلِ السَّمَاءِ وَأَصْحَابِي أَمَانٌ لِأُمَّتِي
قَالَ الطَّبَرَانِيُّ لَمْ يَرْوِهِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سُوقَةَ إِلَّا الصَّبَاحُ تَفَرَّدَ بِهِ الْحُسَيْنُ بْنُ عِيسَى
قُلْتُ رِجَالُهُ مُوَثَقُونَ لَكِنَّهُمْ قَالُوا لَمْ يَسْمَعْ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَلْحَةَ مِنِ ابْنِ عَبَاسٍ وَإِنَّمَا أَخَذ التَّفْسِيرَ عَنْ مُجَاهِدٍ وَسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ عَنْهُ
قُلْتُ بَعْدُ أَنْ عَرِفْتُ الْوَاسِطَةَ وَهِيَ مَعْرُوفَةُ بِالثِّقَةِ حَصَلَ الْوثُوقُ بِهِ وَقَدِ اعْتَدَ الْبُخَارِيُّ فِي أَكْثَرِ مَا يَجْزِمُ بِهِ مُعَلِّقًا عَنِ ابْنِ عَبَاسٍ فِي التَّفْسِيرِ عَلَى نُسْخَةِ مُعَاوِيَةَ بْنِ صَالِحٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ هَذَا كَمَا أَوْضَحْتَهُ فِي تَغْلِيقِ التَّعْلِيق وَالله أعلم آخر الْمجْلس الثَّامِن والثمانين
٨٩ - ثمَّ أملانا سيدنَا ومولانا قَاضِي الْقُضَاة شيخ الْإِسْلَام نفع الله بِهِ وأمتع الْمُسلمين بِوُجُودِهِ آمين قَالَ
أَخْبَرَنِي الْعِمَادُ أَبُو بَكْرِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْفَرَضِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي طَالِبٍ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الْقَطِيعِيِّ (ح)
وَأَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَطِيبُ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَمْزَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحسن ابْن الْمُقَيَّرِ كِلَاهُمَا عَنْ شُهْدَةَ الْكَاتِبَةِ سَمَاعًا (ح)
وَقَرَأْتُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ الْمُنَجَّا وَأَجَازَ لَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ بْنُ الذَّهَبِيِّ كِلَاهُمَا عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ الدَّائِمِ قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ سَمَاعًا قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْإِرَبْلِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ ثَابِتٍ قَالَ أَخْبَرَنَا طِرَادُ بن عمد بْنِ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عُمَرَ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو قِلَابَةَ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ قالع حَدَّثَنَا أَزْهَرُ بْنُ سَعْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا ابْنُ عَوْنٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ النجعي عَنْ عُبَيْدَةَ هُوَ ابْنُ عَمْرٍو عَنْ عَبْدِ اللَّهِ هُوَ ابْنُ مَسْعِودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute