أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ بْنُ حَمَّادٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ قرشن قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الصِّيقِلِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ الْجَمَّالُ كِتَابَةً قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَدَّادُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ الطلحي قَالَ حَدثنَا عبيد ابْن غَنَّامٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ (ح)
وَأَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنُ الزَّرَادِ إِذْنًا إِنْ لَمْ يَكُنَ سَمَاعًا قَالَ حَدَّثَنَا الْحَافِظُ أَبُو عَلِيٍّ الْبَكْرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو رَوْحٍ الْهَرَوِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الشَّحَامِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْمُقْرِئُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا جَدِّي قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ شُعَيْبَ وَيَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو أُسَامَةَ (ح)
وَأَخْبَرَنِي أَبُو الْمَعَالِي الْأَزْهَرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَلَبِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْفَرَجِ الْجَزَرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ بْنِ صَاعِدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْكَاتِبُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْوَاعِظُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ أُسَامَةَ وَهُوَ أَبُو أُسَامَةَ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ عَنْ مُحَمَّدِ بن يحيى بن حِبَّانَ عَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهَا قَالَتْ فَقَدْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ مِنَ الْفِرَاشِ فَالْتَمَسْتُهُ فَوَقَعَتْ يَدِي عَلَى بَطْنِ قَدَمَيْهِ وَهُوَ سَاجِدٌ وَهُمَا مَنْصُوبَتَانِ وَهُوَ يَقُولُ أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ وبمعافاتك مِنْ عُقُوبَتِكَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لَا أحصي ثَنَاء عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفسك (ا)
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ وَفِي إِسْنَادِهِ لَطِيفَةٌ لِأَنَّ فِيهِ رِوَايَةِ ثَلَاثَةِ مِنَ التَّابِعِينَ فِي نَسَقِ أَوَّلُهُمْ عبيد الله ابْن عُمَرَ
وَفِيهِ رِوَايَةُ صَحَابِيِّ عَنْ ميله
أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ عَنْ أَبِي بَكْر بن أبي شيبَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute