كَأَنَّهُ يَعْنِي مِنْ رِوَايَةِ زُهَيْرٍ عَنْ مُوسَى وَإِلَّا فَقَدْ وَجَدْتُ لَهُ طَرِيقًا أُخْرَى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
أَخْبَرَنِي أَبُو بَكْرِ بْنُ قُدَامَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزَّرَّادِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَاسِ النَّابُلَسِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمُسْلِمِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنُ أَبِي الْحَدِيدِ قَالَ أَخْبَرَنَا جَدِّي قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْخَرَائِطِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيٌّ الْفَرَائِضِي قَالَ حَدثنَا مُوسَى ابْن دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي يَحْيَى عَنْ صَفْوَانَ بْنِ سَلِيمٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ فَذَكَرَ مَثَلُهُ وَرِجَالُهُ مُوَثَّقُونَ إِلَّا ابْنُ أَبِي يَحْيَى فَكَانَ الشَّافِعِي يعتمده وَبقول هُوَ صَدُوقٌ وَضَعَّفَهُ الْجُمْهُورُ
أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْفَاضِلِيُّ عَنْ يُونُسَ بْنِ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ مُشَافَهَةً عَنِ أبي الْكَرم الشَّهْرَزُورِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مِسْعَدَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْقَطَّانُ قَالَ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحَبَابِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو وَكِيعٍ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ أَبِي الْأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ
اعْتَبِرُوا الْأَرْضَ بِأَسْمَائِهَا وَالصَّاحِبُ بِالصَّاحِبِ
قَالَ أَبُو الْوَلِيدِ فَقُلْتُ لَهُ إِنَّ شُعْبَةَ حَدَّثَنَا عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ يَعْنِي بَدَلَ أَبِي الْأَحْوَصِ فَقَالَ وَحَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنْ هُبَيْرَةَ
هَذَا مَوْقُوفٌ صَحِيحٌ
أَخْرَجَهُ مُسَدَّدُ فِي مُسْنَدِهِ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ شُعْبَةَ
وَقَدْ وَجَدْتُهُ فِي شِعْرٍ قديم مَاتَ قَائِلُهُ قَبْلَ الْهِجْرَةِ
وَبِالسَّنَدِ الَّذِي قَبْلَهُ إِلَى الْخَرَائِطِيِّ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا الْعَبَاسِ مُحَمَّدَ بْنَ يَزِيدَ الْمُبَّرِدَ يَقُولُ بَلَغَنِي أَنَّهُ لَمَّا خَرَجَ خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ إِلَى الْكُوفَةِ لَقِيَّهُ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ مَا تصنع هَهُنَا قَالَ أَو مَا سَمِعْتَ قَوْلَ قَيْسِ بْنِ الْخَطَمِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute