أَخْرَجْهُمَا الطَّبَرَانِيُّ
وَلِأَوَّلِهِ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيث خَوْلَة
أَخْبرنِي الْمُحب مُحَمَّد بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَنِيعٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْأَنْصَارِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْبَلْخِيُّ عَنِ السِّلَفِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو يَاسِرٍ الْخَيَّاطُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ بْنُ بَشْرَانَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ الْفَاكِهِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو يَحْيَى بْنُ أَبِي مَسَرَّةَ (ح)
وَأَخْبَرَنِي أَبُو الْيَسَرِ أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الدِّمَشْقِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا الْمُبَارَكُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَوَّاصُ فِي كِتَابِهِ قَالَ أخبرنَا أَبُو الْفَتْح ابْن شَاتِيلٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ الْبَسَرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى السُّكَرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ مُحَمَّدٍ النَّحْوِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَاسٍ التَّرْقَفِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ أَبِي أَيِّوبَ عَنْ أَبِي الْأَسْوَدِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ نَوْفَلٍ أَنَّهُ سَمِعَ النُّعْمَانَ بْنَ أَبِي عَيَّاشٍ يَقُولُ إِنَّهُ سَمِعَ خَوْلَةَ بِنْتَ ثَامِرٍ تَقُولُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ إِنَّ الدُّنْيَا خَضِرَةٌ حلوةٌ وَإِنَّ رِجَالًا يَتَخَوَّضُونَ فِي مَالِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ بِغَيْرِ حَقٍّ لَهُمُ النَّارُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ الْمُقْرِئِ
فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ وَاقْتَصَرَ الْبُخَارِيُّ عَلَى طَرَفِهِ الثَّانِي فَأَخْرَجَهُ عَنِ الْمُقْرِئِ
وَرَوَى التِّرْمِذِيُّ بِإِسْنَادٍ آخَرَ إِلَى خَوْلَةَ بِنْتِ قَيْسٍ امْرَأَةِ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ مِثْلَ هَذَا الْحَدِيثِ بِتَمَامِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute