أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ مُعَاوِيَةَ بْنِ هِشَامٍ عَنْ شَيْبَانَ
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا
وَأَخْرَجَ التِّرْمِذِيُّ عَنْ عَبَاسٍ بِهَذَا الْإِسْنَادِ ثَلَاثَةَ أَحَادِيثَ غَيْرَ هَذَا وَحَسَّنَهَا وَوَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرَ أَقْوَى مِنْ هَذَا
أَخْبَرَنِي أَبُو الْمَعَالِي الْأَزْهَرِيُّ عَنْ زَيْنَبَ الْمَقْدِسِيَّةِ عَنْ عَجِيبَةَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ أَنَّ مَسْعُودً الثَّقَفِيَّ كَتَبَ إِلَيْهِمْ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ السِّمْسَارُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو إِسْحَاقَ الْأَصْبَهَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْمَحَامِلِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ مَطَرٍ الْوَرَاقِ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ
خَطَبَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَعْدَ الْعَصْرِ فَقَالَ اتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ أَلَا وَإِنَّهُ يُرْفَعُ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ بِقَدَرِ غَدْرَتِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلَا وَلَا غَدْرَ أَكْبَرُ مِنْ غَدْرِ أَمِيرِ عَامَّةٍ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ عَلَى شَرْطِ مُسْلِمٍ
وَهُوَ طَرْفٌ مِنَ الْحَدِيثِ الطَّوِيلِ وَتَابِعَهٌ قَوِيَّةٌ لَعَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ
وَقَدْ وَقَعَ لَنَا بَعْضُهُ مِنْ وَجْهٍ آخَرَ
أَخْبَرَنِي أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الْفَزِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعَمِ عَنْ مَسْعُودِ بْنِ أَبِي مَنْصُورٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بُن حَيَّانَ وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ الْأَوَّلُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَقَالَ الثَّانِي حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الثَّقَفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ قَالَا حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَهْدِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ خُلَيْدِ بْنِ جَعْفَرٍ عَنْ أَبِي نَضْرَةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِكُلِّ غَادِرٍ لِوَاءٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الحَدِيث
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute