وَبِالْإِسْنَادِ الْمَاضِي إِلَى الطَّبَرَانِيِّ فِي الْأَوْسَط قَالَ وَحدثنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الدَّرْدَاءِ عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُنِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ رَبِيعَةَ قَالَ حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ رَشِيدٍ عَنْ أَبِي حَنِيفَةَ قَالَ حَدَّثَنِي عِكْرِمَةُ عَنِ ابْنِ عَبَاسٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَيِّدُ الشُّهَدَاءِ حَمْزَةُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ وَرَجُلٌ قَامَ إِلَى إِمَامٍ جَائِرٍ فَأَمَرَهُ وَنَهَاهُ فَقَتَلَهُ
وَبِهِ إِلَى الطَّبَرَانِيِّ قَالَ لَا يُرْوَى عَنِ ابْنِ عَبَاسٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ تَفَرَّدَ بِهِ أَبُو الدَّرْدَاءِ
قُلْتُ وَهُوَ ضَعِيفٌ وَشَيْخُهُ مَجْهُولٌ
لَكِنْ لِهَذَا الْمَتْن الَّذِي رَوَاهُ شَوَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ فِي شُعَبِ الْبَيْهَقِيِّ
وَمِنْ حَدِيثِ سَمَرَةَ عِنْدَ الْبَزَّارِ
وَمِنْ حَدِيثِ جَابِرٍ عِنْدَ الْحَاكِمِ
وَفِي إِسْنَادِ كُلٍّ مِنْهَا ضَعْفٌ
أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ خَلِيلٍ الْحُرُسْتَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزَّبَدَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْخَطِيبُ عَنْ أُمِّ الْحَسَنِ الْأَنْدَلُسِيَّةِ سَمَاعًا قَالَتْ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ قَالَ حَدثنَا عثر ابْن الْقَاسِمِ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَلَاءُ بْنُ ثَعْلَبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو الْمَلِيحِ الْهُذلِيّ عَن وَاثِلَة ابْن الْأَسْقَعِ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ
أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ بِمَسْجِدِ الْحَنِيفِ فَقَالَ لِي أَصْحَابُهُ إِلَيْكَ يَا وثلة عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَيْ تَنْحَ عَنْ وَجهه فَقَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute