قَالَ سُلَيْمَانُ وَأَخْبَرَنَا الضِّيَاءُ الْمَقْدِسِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا الصَّيْدَلَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَدَّادُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَا أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّمَارُ
وَبِهِ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَا حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ عَمْرو بْنِ مُرَّةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ عَنْ طُلَيْقِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَاسٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُو (رَبِّ أَعِنِّي وَلَا تُعِنْ عَلَيَّ وَانْصُرْنِي وَلَا تَنْصُرْ عَلَيَّ َوامْكُرْ لِي وَلَا تَمْكُرْ عَلَيَّ وَاهْدِنِي وَيَسِّرِ الْهُدَى لِي وَانْصُرْنِي عَلَى مَنْ بَغَى عَلَيَّ رَبِّ اجْعَلْنِي لَكَ شَكَّارًا لَكَ ذَكَّارًا لَكَ رَهَّابًا لَكَ مِطْوَاعًا إِلَيْكَ أَوَّابًا مُخْبِتًا مُنِيبًا رَبِّ تَقَبَّلْ تَوْبَتِي وَاغْسِلْ حَوْبَتِي وَأَجِبْ دَعْوَتِي وَثَبِّتْ حُجَّتِي وَاهدِ قَلْبِي وَسَدِّدْ لِسَانِي وَاسْلُلْ سَخِيمَةَ قَلْبِي هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ عَنْ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا بِدَرَجَةٍ
وَأَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ عَنْ مَحْمُودِ بْنِ غِيلَانَ عَنْ أَبِي دَاوُدَ الْحَفْرِيِّ وَهُوَ عُمَرُ بْنُ سَعْدٍ الْمَذْكُورُ فِي رِوَايَتِنَا
فَوَقَعَ لَنَا بَدَلًا عَالِيًا
وَأخرجه أَبُو دَاور عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَثِيرٍ
فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوٍّ
وَأَخْرَجَهُ أَيْضًا عَنْ مُسَدَّدٍ (وَالنَّسَائِيُّ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute