وَقَرَأْتُهُ عَالِيًا عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ الْمُنَجَّا عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ حَمْزَةَ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَافِظُ الضِّيِاءُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو جَعْفَرٍ الْأَصْبَهَانِيُّ أَنَّ حَمْزَةَ بْنَ الْعَبَاسِ أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْمَكْفُوفُ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ شُرَيْكٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ قَالَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ هُوَ الْجَعْفِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَلَاءُ بْنُ الْمُسَيَّبِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ قُعَيْسٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنُّه سَيَكُونُ أُمَرَاءٌ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ فَمَنْ صَدَّقَهُمْ بِكَذِبِهمْ وَأَعَانَهُمْ عَلَى ظُلْمِهمْ فَلَيْسُ مِنِّي وَلَسْتُ مِنْهُ وَلَيْسَ بوارد على الْحَوْض لفظ أبي بكر (ا)
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ
أَخْرَجَهُ الْبَزَّارُ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ حَفْصٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ فُضَيْلٍ عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ الْمُسَيَّبِ فَوَقَع لَنَا عَالِيًا وَلَا سِيَّمَا مِنَ الطَّرِيقِ الثَّانِيَةِ
وَقُعَيْسٌ لَقَبٌ وَهُوَ بِالْقَافِ وَالْمُهْمَلَتَيْنِ مُصَغَرٌ مَدَنِيٌّ لَا أَعْرِفُ لِلْمُتَقَدْمِينَ فِيهِ جَرْحًا إِلَّا لِأَبِي حَاتِمٍ فَإِنَّهُ ضَعَّفَهُ
وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي الثِّقَاتِ
وَأَخْرَجَ لَهُ فِي صَحِيحِهِ مِنْ رِوَايَةِ الْعَلَاءِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْهُ بِهَذَا الْإِسْنَادِ حَدِيثًا غَيْرَ هَذَا
وَأَمَّا حَدِيثُ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ
فَأَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ عَبْدِ الْمُنْعَمِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي الْمَجْدِ قَالَ أَخْبَرَنَا هِبَةُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ قَالَ حَدَّثَنَا الْعَوَّامُ بْنُ حَوْشَبٍ قَالَ حَدَّثَنِي رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ مِنْ آلِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْا قَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute