لَفْظُ إِبْرَاهِيمَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ وإِسْنَاده عَلَى شَرْطِ الْبُخَارِيِّ وَلَمْ يُخْرِجْهُ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ وَوَقَعَ لَنَا مِنْ وَجْهٍ آخَرَ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ الْهَيْثَمِ فَزَادَ فِيهِ الْحَسَنُ مَعَ ابْنِ سِيرِينَ وَبِهِ إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ الْأَشْعَثِ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ النَّهْشَلِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ الْهَيْثَمِ قَالَ حَدَّثَنَا عَوْفٌ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ وَالْحَسَنُ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ فَذَكَرَ نَحْوَهُ
ذَكَرَ مَنْ رَوَاهُ مُقْتَصِرًا عَلَى أَحَدِ اللَّفْظَيْنِ فِي الْعَدَدِ
أَخْبَرَنِي الْعِمَادُ أَبُو بَكْرٍ الْفَرْضِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا الْعِمَادُ أَبُو بَكْرِ بْنُ الرَّضِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْخَطِيبُ قَالَ أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ مَحْمُودٍ قَالَ أَخْبَرَنَا حَمْزَةُ بْنُ الْعَبَاسِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرِ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ قَالَ أخبرنَا أَبُو الشَّيْخ ابْن حَيَّانَ (ح)
وَبِالسَّنَدِ الْمَاضِي إِلَى أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ أَيُّوبَ قَالَا حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدَانَ قَالَ حَدثنَا بكر بن بكار قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَوْنٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ للَّهِ تِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ اسْمًا مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ
ذِكْرُ مَنْ رَوَاهُ مُقْتَصِرًا عَلَى اللَّفْظِ الْآخَرِ
وَبِهِ إِلَي أَبِي نُعَيْمٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ وَسُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ الْأَوَّلُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدَانَ وَالثَّانِي حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا السَّاجِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ حَبِيبٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رُشَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُجَّاعَةُ بْنُ الزُّبَيْرِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِنَّ للَّهِ مِئَةَ اسْمٍ غَيْرَ اسْمٍ مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ
مُجَّاعَةُ بِضَمِ الْمِيم وَتَشْديد الْجِيم (ا)
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute