وَبِهِ إِلَى الطَّبَرَانِيِّ قَالَ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ وَأَبُو زَيْدٍ الْحُوطِيُّ قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو الْمُغِيرَةِ قَالَ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا أُسَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَن صَالح يَعْنِي ابْن جُبَيْرٍ عَنْ أَبِي جُمْعَةَ قَالَ
تَغَدَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَنَا أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَحَدٌ خَيْرٌ مِنَّا أَسْلَمْنَا مَعَكَ وَجَاهَدْنَا قَالَ نَعَمْ قَوْمٌ يَكُونُونَ بعدكم يومنون بِي وَلَمْ يَرَوْنِي
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ أَبِي الْمُغِيرَةِ
فَوَافَقْنَاهُ بِعُلُوِّ دَرَجَةٍ
وَأَخْرَجَهُ الْحَاكِمُ مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ الْقُدُّوسِ بْنِ الْحَجَّاجِ أَبُو الْمُغِيرَةِ بِهَذَا الْإِسْنَادِ
وَلِأَبِي الْمُغِيرَةِ فِيهِ عَن الْأَوْزَاعِيّ طَرِيق أُخْرَى
أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَحْمَدَ البعلي قَالَ أخبرنَا أَحْمد أَبِي طَالِبٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبِو الْوَقْتِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ عُمَرَ قَالَ أخبرنَا عبد الله ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْمُغِيرَةَ قَالَ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيُّ (ح) وَقَرَأْتُ عَلَى خَدِيجَةَ بِنْتِ سُلْطَانَ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ أَبِي غَالِبٍ إِجَازَةٌ إِنْ لَمْ يَكُنْ سَمَاعًا عَنْ مَحْمُودِ بْنِ مَنْدَهْ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْخَيْرِ الْأَصْبَهَانِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْدَهْ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبِي قَالَ أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ قَالَا حَدَّثَنَا الْعَبَاسُ بْنُ الْوَلِيدِ بْنِ مَزْيَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي قَالَ سَمِعْتُ الْأَوْزَاعِيَّ يَقُولُ حَدَّثَنِي أُسَيْدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ خَالِدِ بْنِ دَرِيكٍ عَنِ ابْنِ مُحْيَرِيزٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي جُمْعَةَ صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَنَا حَدِيثًا سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ نَعَمْ لَأُحَدِّثَنْكُمْ حَدِيثًا جَيِّدًا تَغَدَيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذكر مثله
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute