عَاصِمٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ نَافِعٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ أَبِي عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَزِيدَ الْمُقْرِئُ قَالَ أَخْبَرَنَا ابْنُ لُهَيْعَةَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ عَنْ أَبِي الْخَيْرِ وَهُوَ مَرْثَدٌ أَنَّ رَجُلًا مِنْ جُهَيْنَةَ أَخْبَرَهُ فَذَكَرَ نَحْوُهَ وَلَهُ شَاهِدٌ
أَخْبَرَنِي أَبُو الْفَرَجِ بْنُ حَمَّادٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ التَّيْمِيِّ قَالَ أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَحْمد قَالَ أخبرنَا أَحْمد ابْن عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ قَالَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ (ح) وَأَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي الْعَبَاسِ الْحَرِيرِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ يُوسُفَ فِي كِتَابِهِ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْوَقْتِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْمُظَفَرِ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ أَعْيَنَ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ الشَّاشِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ قَالَا حَدَّثَنَا طَلْحَةُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ نَافِعٍ قَالَ
جَاءَ رَجُلٌ إِلَى ابْنِ عُمَرَ فَقَالَ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ رَأَيْتُمْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بأعينكم هَذِه قَالَ نعم قَالَ وَكَلَّمْتُمُوهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ هَذِهِ قَالَ نَعَمْ قَالَ وَبَايَعْتُمُوهُ بِأَيْمَانِكُمْ هَذِهِ قَالَ نَعَمْ قَالَ طُوبَى لَكُمْ فَقَالَ ابْنُ عُمَرَ أَلَا أَخْبِرَكَ بِشَيْءٍ سَمِعْتُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ بَلَى قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بيِ وَطُوبَى لِمَنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنيِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ
وَرِجَالُهُ مُخَرَجُ لَهُمْ فِي الصَحِيحِ إِلَا طَلْحَةَ بْنَ عَمْرٍو فَفِيهِ مَقَالٌ
وَلَهُ شَاهِدٌ مِنْ حَدِيثِ أَبِي أُمَامَةَ
قَرَأْتُ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ الْمُنَجَّا عَنْ أَبِي الْفَضْلِ بْنِ أَبِي طَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا مُحَمَّد ابْن عَبْدِ الْوَاحِدِ قَالَ قَرَأْتُ عَلَى عمد بْنِ أَحْمَدَ بْنِ نَصْرٍ عَنْ فَاطِمَة بنت عبد الله
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute