وَبِهِ إِلَى مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ قَالَ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ أَنَّ سَعِيدً بْنَ أَبِي الرَّجَاءِ أَخْبَرَهُمْ قَالَ أَخْبَرَنَا مَنْصُورُ بْنُ الْحَسَنِ وَأَبُو طَاهِرٍ الثَّقَفِيُّ قَالَا أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْمُقْرِئِ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى قَالَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ أَنْ دَرَّاجًا أَبَا السَّمْحِ أَخْبَرَهُ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ هُوَ سُلَيْمَانُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدَّرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طُوبَى لِمَنْ رَآنِي وَآمَنَ بيِ وَطُوبَى ثُمَّ طُوبَى ثُمَّ طُوبَى لِمنْ آمَنَ بِي وَلَمْ يَرَنيِ فَقَالَ رَجُلٌ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا طَوبَى قَالَ شَجَرَةٌ فيِ الجَنَّةِ مَسِيرَةَ مِئَةِ عَامٍ تَخْرُجُ ثِيَابُ أَهْلِ الجَنَّةِ مِنْ أَكْمَامِهَا
هَذَا حَدِيثٌ حَسَنُ
أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ عَنْ حَسَنِ بْنِ مُوسَى عَنِ ابْنِ لُهَيْعَةَ عَنْ دَرَّاجٍ
فَوَقَعَ لَنَا عَالِيًا
وَأَخْرَجَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي أَوَّاخِرِ صَحِيحِهِ مُقْتَصِرًا عَلَى أَوَّاخِرِهِ مِنْ رِوَايَةِ حَرْمَلَةَ بِهَذَا الْإِسْنَادِ فَوَقَعَ لَنَا بَدَلا عَالِيا
ولآخره شَاهِدٍ مِنْ حَدِيثِ عُتْبَةَ بْنِ عَبْدِ السَّلَمِيِّ عَنْدَ أَحْمَدَ وَغَيْرِهِ
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ ابْنَا عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْحَافِظِ مُكَاتَبَةً مِنَ الأَوَّلِ وَمُشَافَهَةً مِنَ الثَّانِي قَالَ أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَعَالِي وَأَبُو بَكْرِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الرَّضِيِّ قَالَا أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْخَطِيبُ قَالَ قريء عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ سَعْدِ الْخَيْرِ وَأَنَا أَسْمَعُ قَالَتْ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ الْكِنْجَرُوذِيُّ قَالَ أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حِمْدَانَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو يعلى قَالَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute