للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وضعت الْحَرْب أَوزَارهَا وَأمن النَّاس كلهم بَعضهم بَعْضنَا واستفاضوا وَلَا يكلم أحد بِالْإِسْلَامِ يعقل عَنهُ إِلَّا دحل فِيهِ حَتَّى دخل فِيهِ فِي تِلْكَ السّنة من الْمُسلمين قَرِيبا مِمَّا كَانَ قبل ذَلِك وَفِي هَذِه الْعمرَة أصَاب

<<  <  ج: ص:  >  >>