صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَاة وَأَكْثَرت فِيهَا من السم فَلَمَّا بَين يَدي رَسُول اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِن هَذَا الْعظم يُخْبِرنِي أَنه مَسْمُوم ثمَّ دَعَاهَا فَاعْترفت فَقَالَ مَا حملك على ذَلِك فَقَالَت بلغت من قومِي مَا لم يخف عَلَيْك فَقلت إِن كَانَ ملكا استرحت مِنْهُ وَإِن كَانَ نَبيا فسيخبر فَتَجَاوز عَنْهَا رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ بشر بْن الْبَراء بْن معْرور يَأْكُل مَعَ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأكل مِنْهَا قِطْعَة وَكَانَ ذَلِك سَبَب مَوته وَقتل من الْمُسلمين بِخَيْبَر ربيعَة بْن أَكْثَم بْن سَخْبَرَة وثقف بْن عَمْرو بْن سميط وَرِفَاعَة بْن مسروح وَعبد اللَّه بْن الهبيب ومسعود بْن قيس بْن خلدَة ومحمود بْن مسلمة بْن خَالِد بْن عدي بْن مجدعة وَأَبُو الضياح بْن ثَابت بْن النُّعْمَان بْن أُميَّة ومبشر بْن عَبْد الْمُنْذر بْن الزبير بْن زيد بْن أُميَّة بْن سُفْيَان بْن الْحَارِث بْن حَاطِب وَعُرْوَة بْن مرّة بْن سراقَة أَوْس بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute