النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأسلم
• سعد بْن المدحاس من أهل الشَّام ثَنَا الْعَبَّاسُ بْنُ الْخَلِيلِ بِحِمْصٍ قَالَ ثَنَا نَصْرُ بْنُ خُزَيْمَةَ بْنِ عَلْقَمَةَ بْنِ مَحْفُوظِ بْنِ عَلْقَمَةَ الْحَضْرَمِيُّ قَالَ ثَنَا أَبِي عَنْ نَصْرُ بْنُ عَلْقَمَةَ عَنْ أَخِيهِ مَحْفُوظِ بْنِ عَلْقَمَة عَن بن عَابِدٍ قَالَ سَعْدُ بْنُ الْمِدْحَاسِ قَالَ لَمَّا غَزَوْنَا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تُوُفِّيَ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ وَرَجُلٌ مِنَ الأَعْرَابِ فَعَزَلُوا الأَعْرَابِيَّ وَقَدَّمُوا الأَنْصَارِيَّ إِلَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيُصَلِّيَ عَلَيْهِ فَقَالَ مَا شَأْنُكُمْ عَزَلْتُمْ هَذَا قَالُوا إِنَّهُ أَعْرَابِيٌّ نُبَادِرُ بِهِ فَنُصَلِّي عَلَيْهِ فَقَالَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَلَمْ يُسْلِمِ الأَعْرَابِيُّ قَالُوا بَلَى قَالَ أَلَمْ يَخْرُجْ لِنَصْرِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ قَالُوا بَلَى قَالَ فَإِنِّي أُقْسِمُ لَيَسْتَغْنِيَنَّ الآنَ مِنَ الْجُبَّةِ
• سعد مولى أبي بكر يُقَال إِن لَهُ صُحْبَة روى عَنهُ الْحسن حَدَّثَنَا أَبُو يَعْلَى أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى ثَنَا أَبُو دَاوُدَ ثَنَا أَبُو عَامِرٍ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ سَعْدٍ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لأَبِي بَكْرٍ وَكَانَ سَعْدٌ مَمْلُوكًا لَهُ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ خدمته اعْتِقْ سَعْدا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute