نَسْأَلَهُ يَا هَذَا إِنَّكَ سَأَلْتَنَا فأخبرناك وَلم نكتمك شَيْئا فَمِمَّنِ الرَّجُلُ فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ أَنَا مِنْ قُرَيْشٍ فَقَالَ الْفَتَى بَخٍ بَخٍ أَهْلُ الشَّرَفِ وَالرِّئَاسَةِ فَمِنْ أَيِّ الْقُرَشِيِّينَ أَنْتَ قَالَ مِنْ وَلَدِ تَيْمِ بْنِ مُرَّةَ قَالَ أَمْكَنْتَ وَاللَّهِ الرَّامِيَ مِنْ صَفَاءِ الثَّغْرَةِ فَمِنْكُمْ قُصَيٌّ الَّذِي جَمَعَ الْقَبَائِلَ مِنْ فِهْرٍ فَكَانَ يُدْعَى فِي قُرَيْشٍ مُجَمِّعًا قَالَ لَا قَالَ فَمِنْكُمْ هَاشِمٌ الَّذِي هَشَّمَ الثَّرِيدَ لِقَوْمِهِ وَرِجَالُ مَكَّةَ مُسْنِتُونَ عِجَافٌ قَالَ لَا قَالَ فَمِنْ أَهْلِ الْحِجَابَةِ أَنْتَ قَالَ لَا قَالَ فَمِنْ أَهْلِ النَّدْوَةِ أَنْتَ قَالَ لَا قَالَ فَمِنْكُمْ شَيْبَةُ الْحَمْدِ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ مُطْعِمُ طَيْرِ السَّمَاءِ الَّذِي كَأَنَّ وَجْهَهُ الْقَمَر يضىء فِي اليلة الظلماء الداجية قَالَ لَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute