واخرج الْبَيْهَقِيّ فِي شعب الايمان عَن عباد الْبَصْرِيّ عِنْد جده ابي سعيد المَقْبُري عَن ابي هُرَيْرَة مَرْفُوعا ليستحيي احدكم ملكيه اللَّذين مَعَه كَمَا يستحيي من رجلَيْنِ من صالحي جِيرَانه وهما مَعَه بِاللَّيْلِ وَالنَّهَار ثمَّ قَالَ واسناده ضَعِيف وَله شَاهد ضَعِيف
ثمَّ اخْرُج عَن زيد بن ثَابت مَرْفُوعا الم انهكم عَن التعري ان مَعكُمْ من لَا يفارقكم فِي نوم وَلَا يقظة الا حِين يَأْتِي احدكم اهله وَحين يَأْتِي خلاه الا فاستحيوهما الا فاكرموهما
واخرج الطَّبَرَانِيّ فِي مُعْجَمه عَن غفير بن معدان وَهُوَ ضَعِيف عَن سليم بن عَامر عَن ابي امامة قل قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم وكل بِالْمُؤمنِ مائَة وَسِتُّونَ ملكا يَذبُّونَ عَنهُ مَا لم يقدر من ذَلِك الْبَصَر عَلَيْهِ سَبْعُونَ ملاك يَذبُّونَ عَنهُ كَمَا يذب عَن قَصْعَة الْعَسَل الذُّبَاب فِي الْيَوْم الصائفة وَلَو وكل العَبْد الى نَفسه طرفَة عين لَاخْتَطَفَتْهُ الشَّيَاطِين
{مُعَقِّبَات من بَين يَدَيْهِ وَمن خَلفه} حَدثنِي ابْن الثناه ثَنَا ابراهيم بن عبد الله بن صَالح الْقشيرِي حَدثنَا عَليّ بن جهير عَن حَمَّاد بن سَلمَة عَن عبد الحميد بن جَعْفَر عَن كنَانَة الْعَدوي قَالَ دخل عُثْمَان بن عَفَّان على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقَالَ لَهُ يَا رَسُول الله اخبرني عَن العَبْد كم ملك مَعَه قَالَ على يَمِينك ملك على حِسَابك هُوَ امين على الْملك الَّذِي على الشمَال فَإِذا عملت حَسَنَة كتبت عشرا واذا عملت سَيِّئَة قَالَ الَّذِي على الشمَال للَّذي على الْيَمين اكْتُبْ فَيَقُول لَهُ لَا لَعَلَّه