للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٩٠٦ - وبير بن مُحَمَّد بن رشيد الْقَائِد نَائِب السَّيِّد عَليّ بن عنان بن مغامس بن رميثة بن أبي نمي. / قتل فِي شعْبَان سنة تسع وَعشْرين مَعَ جمَاعَة من الشرفاء ذَوي أبي نمي بشعب يُقَال لَهُ الميثا بقر بهدة بني جَابر. قَالَه ابْن فَهد.

٩٠٧ - وبير بن مُحَمَّد بن عاطف بن أبي دعيج بن أبي نمي الشريف الحسني. / مَاتَ فِي جُمَادَى الْآخِرَة سنة سِتِّينَ بِبَعْض نواحي مَكَّة زحمل إِلَيْهَا فَدفن بمعلاتها.

٩٠٨ - وبير بن نخبار بن مُحَمَّد بن عقيل بن رَاجِح بن إِدْرِيس بن حسن بن قَتَادَة الْحُسَيْنِي والدهلمان وهجار وسنقر وَعقيل. / أَقَامَ فِي إمرة الينبوع أَكثر من عشْرين سنة. وَقتل فِي سنة أَربع عشرَة وَقتل أَخُوهُ مقبل وَابْنه على قَتْلَى كَثِيرَة مِمَّن اتهموهم بتقله لِأَنَّهُ قتل غيلَة وَاسْتقر فِي إمرة يَنْبع بعده أَخُوهُ مقبل مُنْفَردا وَاسْتمرّ إِلَى أَن خلع بعد بضع عشرَة سنة فاستقر عقيل بن وبير مَكَانَهُ. ذكره شَيخنَا فِي إنبائه وَينظر مَعَ تَارِيخ موت هجار بن وبير هَذَا.

٩٠٩ - ودي بِضَم أَوله ثمَّ فتح الدَّال الْمُهْملَة ابْن أَحْمد بن عَليّ بن سِنَان بن عبد الله بن عمر بن عَليّ بن مَسْعُود الْعمريّ الْمَكِّيّ / أحد القواد بهَا. أُصِيب فِي مقتلة فَأَقَامَ مُنْقَطِعًا أَيَّامًا. وَمَات بِمَكَّة فِي ذِي الْحجَّة سنة خمس وَخمسين.

٩١٠ - وردبش وَيُقَال بِهَمْزَة بدل الْوَاو قيل اسْمه جَانِبك الظَّاهِرِيّ جقمق / ولاه الْأَشْرَف قايتباي نِيَابَة البيرة ثمَّ قدمه بالديار المصرية ثمَّ لنيابة حلب عوضا عَن إزدمر قريب السُّلْطَان وَخرج مَعَ العساكر فَكَانَ مِمَّن قتل فِي شَوَّال أَو رَمَضَان سنة تسع وَثَمَانِينَ.

٩١١ - وريور أحد القواد لصَاحب الْحجاز. / مَاتَ فِي ذِي الْحجَّة سنة ثَمَان وَخمسين.

٩١٢ - وفا بن مُحَمَّد بن عبد الْغَنِيّ / نقيب السقاة كأبيه وَعم أَبِيه الْمَاضِي ذكرهمَا وَيعرف بِابْن أخي شفتر.

٩١٣ - ولي الرُّومِي ثمَّ الْأَزْهَرِي الْحَنَفِيّ. / قطن الْجَامِع الْأَزْهَر مُدَّة مديما لِلْعِبَادَةِ بِحَيْثُ ذكر فِي المعتقدين وَكَانَ مُشْتَمِلًا على محَاسِن وَيكْتب الْمَنْسُوب. مَاتَ فِي ابْتِدَاء الكهولة فِي ربيع الآخر سنة سِتّ وَخمسين. (سقط)

مضى فِي أميان.

٩١٥ - وَهبة تَقِيّ الدّين. / كَانَ يُبَاشر قبض لحم الدّور. مَاتَ فِي سنة إِحْدَى وَوجد لَهُ أَكثر من عشْرين ألف دِينَار وَخلف أَربع بَنَات فَقَامَ الْوَزير تَاج الدّين حَتَّى أثبت أَنَّهُنَّ نصرانيات فمنعهن الْمِيرَاث وَحمل ذَلِك كُله إِلَى الظَّاهِر برقوق فَوَقع

<<  <  ج: ص:  >  >>