للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

ابْن الرضى ابراهيم بن مُحَمَّد بن ابراهيم ام كُلْثُوم الطبرية المكية، هَكَذَا سَاق نَسَبهَا ابْن فَهد فِي الوفيات وانما هِيَ ابْنة الْمُحب وَسَتَأْتِي فِي الكنى

٣٩٧ - (سعيدة) الحبشية مُسْتَوْلدَة الخواجا شمس العقعق أم وَلَده حسن وَبِه تعرف تزَوجهَا الْفَقِيه مكي وَمَاتَتْ عِنْده بعد أَن مَاتَ وَلَدهَا بِمَكَّة فِي شَوَّال سنة احدى وَثَمَانِينَ وَكَانَت مباركة

٣٩٨ - (سَلامَة) ابْنة عبد الْعَزِيز بن عبد السَّلَام الزمزمي الْمَكِّيّ الْمَاضِي ابوها وجدهَا وأخوها مُحَمَّدًا تزوجت غير وَاحِد مِنْهُم بِمَكَّة ابْن الاصيبعاتي المهتار وأولدها أَبَا السُّعُود وفارقها وَدخلت الْقَاهِرَة مَعَ بعض إخوتها لاستخلاص حق وَلَدهَا من تَرِكَة أَبِيه وَرجعت وَلم تلبث أَن عَادَتْ الى الْقَاهِرَة ساعية لاخويها فِي مُبَاشرَة السِّقَايَة العباسية فَكتب باشتراكهم مَعَ بني اسمعيل الزمزمي وَكَانَت قالات قبل ذَلِك وَبعده

٣٩٩ - (سَلامَة) ابْنة الْملك الْمُجَاهِد عَليّ بن الْمُؤَيد دَاوُد بن يُوسُف جِهَة مرشد. لَهَا مدرسة بتعز كَانَت عمارتها فِي أَوَائِل الدولة الافضلية وَليهَا جمَاعَة من الاعيان. وَمَاتَتْ فِي ربيع الثَّانِي سنة أَربع. أَفَادَهُ الْعَفِيف عُثْمَان النَّاشِرِيّ

٤٠٠ - (سَلمَة) وَتسَمى مسعودة ابْنة الْمُحب مُحَمَّد بن الرضى مُحَمَّد بن الْمُحب مُحَمَّد بن الشهَاب أَحْمد بن الرضى ابراهيم بن مُحَمَّد بن ابراهيم أم سَلمَة الطبرية، ولدت فِي شعْبَان سنة احدى وَخمسين وَثَمَانمِائَة. وَأَجَازَ لَهَا أَبُو الْفَتْح المراغي والزين الاميوطى وَأَبُو جَعْفَر بن العجمي وَجَمَاعَة

٤٠ - (سلمى) ابْنة القَاضِي شهَاب الدّين أَحْمد بن الزين عمر بن يُوسُف الْحلَبِي الأَصْل أَبوهَا وَأُخُوَّتهَا. اختلت فِي حُدُود سنة سِتِّينَ. قَالَه البقاعي

٤٠ - (سمراء) ابْنة عبد الرَّحْمَن بن أبي بكر بن عبد الله بن ظهيرة بن أَحْمد بن عَطِيَّة بن ظهيرة القرشية أمهَا زبيدية؛ ولدت سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ وَثَمَانمِائَة وَأَجَازَ لَهَا فِي سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ جمَاعَة. (سَوْدَة) ابْنة عبد الله بن عَليّ، فِي نشوان

٤٠٣ - (سورباى) الجركسية حظية الظَّاهِر جقمق. توعكت فَأُرِيد تنزهها فنقلت الى الحجازية ببولاق فَكَانَت منيتها بهافي يَوْم الْجُمُعَة سادس عشرى ربيع الآخر سنة اثْنَتَيْنِ وَخمسين فَحملت فِي صَبِيحَة السبت الى سَبِيل المؤمنى فصلى عَلَيْهَا السُّلْطَان وَخلق ثمَّ دفنت بتربة قانباي الجركسي وَوجد السُّلْطَان عَلَيْهَا شَدِيدا وَيُقَال أَنَّهَا خلفت من الْحلِيّ وَالْحلَل مَالا يُوصف كَثْرَة بل ومبلغ خمسين ألف دِينَار، وَهِي صَاحِبَة السَّبِيل وَمَا يعلوه ببولاق تجاه الزنيية والحمامين وَمَا يعلوهما من الرّبع وَغير ذَلِك بقناطر السبَاع رَحمهَا الله

٤٠٤ - (سَوَّلَ) ربيت فِي دَار الظَّاهِر برقوق وعنى بهَا حَتَّى تأدبت ثمَّ صَارَت وَهِي

<<  <  ج: ص:  >  >>