خربندا فِي خذابنده وانه مُحَمَّد بن أرغون بن ايغا / يَأْتِي.
خرز وَقيل بِالسِّين بدل الزَّاي الشَّامي. هُوَ ابراهيم بن عبد الله / مضى.
٦٧١ - خرص بن عَليّ الفلح، / جرده ابْن فَهد هَكَذَا.
٦٧٢ - خروف المجذوب المعتقد. /
خسرو / نَائِب الشَّام. كَذَا سَمَّاهُ الْعَيْنِيّ وَصَوَابه قصروه وَسَيَأْتِي فِي الْقَاف.
٦٧٣ - خشرم بن دوغان بن جَعْفَر بن هبة بن جماز بن مَنْصُور بن جماز بن شيحة الْحُسَيْنِي أَخُو حديرة / الْمَاضِي، قتل فِي سنة اثْنَتَيْنِ وَثَلَاثِينَ كَمَا ذكره شَيخنَا فِي عجلَان بن نعير من أنبائه وَأَظنهُ الْمَذْكُور فِي نابت بن نعير.
٦٧٤ - خشرم بن مجاد بن ثَابت، / مَاتَ سنة إِحْدَى وَثَلَاثِينَ.
٦٧٥ - خشرم الحسني. / مَاتَ فِي رَمَضَان سنة اثْنَتَيْنِ وَثَمَانمِائَة بصوب الْيمن وَحمل لمَكَّة فَدفن)
بمعلاتها قَالَه ابْن فَهد.
٦٧٦ - خشقدم الارنبغاوي. أَصله لارنبغا / نَائِب قلعة صفد ثمَّ اتَّصل بِخِدْمَة نَائِب الشَّام قانباي الحمزاوي وَصَارَ دواداره فَلَمَّا مَاتَ اسْتَقر فِي حجوبية طرابلس بِمَال كثير وَلم يلبث أَن مَاتَ فِي جُمَادَى الأولى سنة أَربع وَسِتِّينَ.
٦٧٧ - خشقدم الرُّومِي اليشبكي يشبك الشعبان الاتابكي. / أَصله لنائب الشَّام تغرى بردى البشبغاوي الظَّاهِرِيّ فقدمه للظَّاهِر برقوق فأنعم بِهِ على مَمْلُوكه فَارس حَاجِب الْحجاب وَاشْتَرَاهُ يشبك من تركته فَلَمَّا قتل عَاد لَهُ فَلَمَّا مَاتَ صَار جمدارا عِنْد الْمُؤَيد ثمَّ نَاب بعده فِي تقدمة المماليك ثمَّ نَقله الاشرف إِلَى التقدمة نَفسهَا فِي سنة ثَلَاث وَثَلَاثِينَ ثمَّ قبض عَلَيْهِ الظَّاهِر وسجنه باسكندرية لممالأته مَعَ الْعَزِيز ثمَّ أطلقهُ ورسم لَهُ بالاقامة بِالْمَدِينَةِ النَّبَوِيَّة ثمَّ أذن لَهُ بِالرُّجُوعِ إِلَى الْقَاهِرَة حَتَّى مَاتَ فِي شَوَّال سنة سِتّ وَخمسين وَقد ناف على السّبْعين وَهُوَ صَاحب الدَّار الَّتِي بقنطرة طقز دمر والتربة الَّتِي دفن فيا بالصحراء بِالْقربِ من تربة أستاذه يشبك، وَكَانَ جسيما طوَالًا جميلا مترفعا مَعَ نَقصه فِيمَا قبل.
٦٧٨ - خشقدم الزيني يحيى الاستادار / أحد الْكَشَّاف. وسط فِي ذِي الْحجَّة سنة تسع وَسبعين مَعَ تكَرر الشَّفَاعَة فِيهِ بِدُونِ سَبَب ظَاهر
٦٧٩ -. خشقدم السودوني من عبد الرَّحْمَن / نَاب بالقدس أَيَّام الظَّاهِر جقمق مرَارًا أضيف إِلَيْهِ فِي الثَّانِيَة كشف الرملة ونابلس وَمَات بِهِ فِي الْمرة الثَّالِثَة فِي ربيع الأول سنة ثَلَاث وَخمسين، وَاسْتقر بعده قراجا الْعمريّ الناصري وَكَانَ صَاحب التَّرْجَمَة مَشْهُورا بالشجاعة عَفا الله عَنهُ.