ومداواتها ان يعلم انه يعلم من الْأَشْيَاء ظواهرها وَالله يعلم سَوَاء علنها وحقائقها فَإِن حسن اخْتِيَار الله لَهُ خير من اخْتِيَاره لنَفسِهِ فِيمَا اخْتَارَهُ لنَفسِهِ حَالا وَيعلم انه مُدبر لَا مُدبر سواهُ وان سخطه للْقَضَاء لَا يُغير للمقضى فَيلْزم نَفسه طَرِيق الرِّضَا بِالْقضَاءِ ويستريح