ص112 - كتاب جلاء الأفهام ت الأرنؤوط - وأما حديث جابر بن سمرة رضي الله عنه

[+]الفصل الأول
[+]الفصل الأول
- -في افتتاح صلاة المصلي بقول اللهم ومعنى ذلك
[+]الفصل الثاني
- -في بيان معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
- -فصل
[+]الفصل الثالث
[+]الفصل الرابع
[+]الفصل الخامس
- -في ذكر إبراهيم خليل الرحمن صلى الله عليه وسلم
[+]الفصل السادس
- -في ذكر المسألة المشهورة بين الناس وبيان ما فيها
[+]الفصل السابع
- -في ذكر نكتة حسنة في هذا الحديث المطلوب فيه الصلاة عليه وعلى آله كما صلى على إبراهيم وعلى آله
[+]الفصل الثامن
- -في قوله اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد
[+]الفصل التاسع
- -في اختتام هذه الصلاة بهذين الاسمين من أسماء الرب سبحانه وتعالى وهما الحميد والمجيد
[+]الفصل العاشر

الزبيدِيّ وَمن حَدِيث جَابر بن سَمُرَة رَضِي الله عَنْهُم

فَأَما حَدِيث أبي هُرَيْرَة وَجَابِر بن سَمُرَة وَكَعب بن عجْرَة وَأنس بن مَالك فقد تقدّمت

كتاب جلاء الأفهام - ت الأرنؤوط