للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

صفة الصَّلَاة على النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِيهِ

(اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد النَّبِي الْأُمِّي وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم وعَلى آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد اللَّهُمَّ بَارك على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا باركت على إِبْرَاهِيم وعَلى آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد (ع)) // الحَدِيث أخرجه البُخَارِيّ وَمُسلم وَأهل السّنَن الْأَرْبَع كَمَا قَالَ المُصَنّف رَحمَه الله وَهُوَ من حَدِيث كَعْب بن عجْرَة رَضِي الله عَنهُ أَنه قَالَ لعبد الرَّحْمَن بن أبي ليلى أَلا أهْدى لَك هَدِيَّة سَمعتهَا من رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ بلَى فأهدها إِلَيّ قَالَ سَأَلنَا رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فَقُلْنَا يَا رَسُول الله كَيفَ الصَّلَاة عَلَيْكُم أهل الْبَيْت فَإِن الله قد علمنَا كَيفَ نسلم عَلَيْكُم فَقَالَ قُولُوا اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم وعَلى آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد

اللَّهُمَّ وَبَارك على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا باركت على إِبْرَاهِيم وعَلى آل إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد وَفِي لفظ للْبُخَارِيّ وَمُسلم وَالنَّسَائِيّ اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد وَفِي لفظ لمُسلم وَبَارك على مُحَمَّد وَلم يقل اللَّهُمَّ وَفِي لفظ للْبُخَارِيّ وَالنَّسَائِيّ اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد اللَّهُمَّ بَارك على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا باركت على إِبْرَاهِيم إِنَّك حميد مجيد وَلَا يخفاك أَن هَذَا الحَدِيث لَيْسَ فِيهِ لفظ النَّبِي الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الْأُمِّي كَمَا ذكره المُصَنّف وَإِنَّمَا هَذِه الزِّيَادَة فِي حَدِيث أبي مَسْعُود الْأنْصَارِيّ رَضِي الله عَنهُ وَلَفظه أَن بشير بن سعد قَالَ للنَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أمرنَا الله أَن نصلي عَلَيْك يَا رَسُول الله فَكيف نصلي عَلَيْك قَالَ فَسكت رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم حَتَّى تمنينا أَنه لم يسْأَله ثمَّ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قُولُوا اللَّهُمَّ صل على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا صليت على إِبْرَاهِيم وَبَارك على مُحَمَّد وعَلى آل مُحَمَّد كَمَا باركت على آل

<<  <   >  >>